ظهور فلول الاخوان في الجزيرة للتحريض على الوطن وأمنه شيء متوقع جدا.. والسير على نهج بن لادن والظواهري في بث الفتنة ليس بغريب من خائن.. لكني أذكر الخرفان بما فعلته أمريكا ب بن لادن لانها كانت تحارب الإرهاب.. وعندما يقتل رؤوس الفتنة على يد الجيش أو الشرطة لا تتباكوا عليهم أو تتحدثوا عن حقوق الانسان الامريكية.
ونقترح على الميسوريين ورجال الأعمال تخصيص مبلغ مالي كبير لمن يرشد عن هؤلاء الخونة.. حيث أن المال لغة هؤلاء الخونة التي يجيدون الحديث بها.. ومن يحاربك بالمال عليك أن تتصدى له بمثله.
5 أو 50 مليون جنيه ليست بكثيرة على رجل أعمال يريد الاستقرار والأمن لوطنه.
أسامة جلال.