قبل النقطة .. بنقطة – تؤكد على تأصيل فكرة التعتيم رغم ان كل شيء مكشوف ؟
الحكاية ان الرئيس التركي رجب مش طيب بحث مع خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز في العلاقات الثنائية بين البلدين .. و هنا لا غبار على موضوع البحث - و لكن :
لماذا سافر وزير الخارجية المصري سامح شكري الى الرياض – فجأة ؟
قيل ان الديبلوماسي الأول في مصر سيجري مشاورات في شأن المستجدات على الساحات الليبية و اليمنية و السورية – هل صحيح ؟
قد يكون صحيحا ان الغرض من السفر المفاجئ بحث تلك القضايا - و لكن المصادر تؤكد ان الوزير سيستمع الى بعض الامور في شأن مصالحة قريبة ستتم بين مصر و تركيا ما قد يمهد الى عقد قمة ثلاثية اطرافها ( السعودية و مصر و تركيا ) لتنقية الاجواء بين القاهرة وانقرة – هل صحيح ؟
1 - وقعت مصر والسودان وإثيوبيا على «وثيقة الخرطوم» التي جاءت ثمرة جلسات مغلقة استمرت على مدار 3 أيام وحددت الوثيقة آليات العمل خلال المرحلة المقبلة لحل الخلافات حول سد النهضة الإثيوبي .
ما صدر عن الاجتماع السداسي ليس وثيقة لكنه بيان لمخرجات الاجتماعات وتفسير لما جاء بإعلان المبادئ ويبنى على التفاهمات والثقة خلال المفاوضات.
( احمد عدوية على النهار الليلة على " النهار " وسيشدو بأغنية " السح الدح أمبو )
2 – كل ده علشان سحب الثقة من النقيب المنتخب ؟
« جبهة إنقاذ المحامين »اطلقت حملة «تمرد المحامين» التي جمعت 15 ألف توقيع من أعضاء الجمعية العمومية .
ستعقد مؤتمرا صحافيّا فور الوصول لـ 30 ألف توقيع .
وستنفذ فعاليات ومؤتمرات وحملات على مستوى النقابات الفرعية.
( سامح عاشور كلف عضو مجلس النقابة هشام لطفي التواصل مع الحكومة في شأن مشروعات النقابة وقانون المحاماة والإجراءات القانونية.. هدوء ) .
3 - في تدوينة له على "تويتر" بعد الحكم بحبس الباحث إسلام البحيري :
الداعية الإسلامي الحبيب على الجفري مسترشدا بالنص القرآني:
"النبي أَوْلَى بالمؤمنين مِن أَنْفُسِهِمْ وَأَزْواجُهُ أمهاتهم"
"فمن تطاول على أمّنا عائشة فهو أحد اثنين " :
إما ابن عاق لأمه .. أو ليس بمؤمن"
دون أن يشير بشكل واضح إلى الباحث إسلام البحيري
أو يعلق مباشرة على حكم حبسه.. طبعا " مفهوم " !!
آخر السطر :
خلي بالك وحاول تتعرف ..
في رصد لملامح وقسمات سحنتك من
عمك " فيس " .. و خالك " غوغل "
و ابنك " مايكروسوفت " طيب و هم مالهم
بيراقبوك – يااااه ..
طيب .. ازاي
تقنية " سيماهم في وجوههم " !!
Mka969@hotmail.com