|
نطقت صدقاً يا ابن جلال |
|
صباح الخير أستاذي أسامة جلال.... تحية نابعة من قلبٍ محب لقلم صادق.. دائماً ما تسكت لبرهة وتعود لتتحفنا بكلماتك القوية الصادقة وما أجمل أن تكون القوة يدعمها الصدق في حب مصر... مصر التي يغزونا حبها ويتربع فينا ونسكن فيها وتسكن فينا... أستاذي الفاضل لقد لامست كبد الحقيقة ووضعت يدك على الجرح الذي نتمنى أن يندمل سريعاً حتى تعود مصرنا لريادتها الأولى وتنهض بسواعد أبناءها المخلصين لا المتمصلحين - كما ذكرت - فكثيراً رأينا على شاشات التلفاز من كانوا لا يسمع لهم صوت أصبحوا أشهر من النجوم في الليل البهيم من خلال الفضائيات التي لا تراعي إلاً ولا ذمة... ووضعوا نفسهم عنوة على خارطة السياسيين في عدم اكتراث بمصلحة البلد بداعي من الشخصنة والأنانية وحب الذات... أحييك مرة أخرى على قلمك النزيه الذي ينضح حباً لمصر ونهضتها وأشد على ساعديك أن تكتب وتكتب فنحن بحاجة لمن يكتب ويعبر عن مكنون أفئدتنا فقد نشعر بهذا المكنون الصادق ولكنا نحتاج لقلم شريف يخطه لنا... أتمنى من الله العلي القدير أن يعود الأمن لمصرنا وينعم الوطن بالاستقرار حتى نضع أرجلنا على طريق الحرية والرفاهية التي طالما حلمنا بها... تحياتي أستاذنا وبارك الله فيك...
مصر التي في خاطري وفي فمي....
أحبها من كل روحي ودمي....
ياليت كل مؤمن بعزها يحبها حبي لها .....
بني الحمى والوطن من منكم يحبها مثلي أنا
((( كلنا نحبها مثلي أنا)))
|
|
|
والله زمان |
|
فينك من زمان ياطيب متبخلش علينا بالمقالات دي بس ليه ملحوظة ان المقال رغم جرأته وموضعيته طويل شويه سلام مش اكتر صلاح الحجري
|
|
|
الله عليك يا استاذ اسامه |
|
بجد الله عليك يا استاذ اسامه تقول ما فى صدور كثير وكثير من الناس نعم يقول زويل ان القاعده تقول أ + ب =1 اذاً اذا افترضنا ان أ هو الثائر الحق وأن ( ب) هو الذى نزل للشارع للمصلحه اذاً مثلما تقول حضرتك الان ( فهل نهدأ لنفرز الطيب من الخبيث؟)
|
|
|
|
جراءة مدير الموقع |
|
لاول مرة اقراء لمدير الموقع مقال يكافئ عليه من القراء بجديه ولاول مرة اجد الصدق في كلامته ما الذي حدث على اي حال نشكرة على كلامة اللي في الصميم واللي اصلا موجود على السنة الاحرار من ابناء مصر المحروسه ونتمني ان ياخذ المجلس العسكري جانبا ليدع الرجل المناسب في المكان المناسب المجد للشهداء وجهنم لخائن مصر المخلوع
|
|
|
مقالة رائعة، ولكن.. |
|
الأخ العزيز أسامة جلال، مقالتك رائعة وتلمست أمور كثيرة ومنها البين ومنها الغير بين، وقد أصبت في كلماتك الحماسية التي تنبع عن الصدق فيها والواقع الذي نمر به الآن، وأنا متفق معك في الكثير مما حملته كلمات مقالتك، وإضافة على ما ورد في مقالتك المجلس العسكري لا يطمع في الحكم، والشعب جميعاً لا ولن يرضى بأي حكم غير الحكم المدني، ومن الممكن أن يكون المجلس متباطئ وأنا أؤيدك في ذلك ولكنه لا ولن ولم يكم في يوم من الأيام متواطئ. والأيام ستثبت ذلك، فالشيلة ثقيلة وثقيلة جداً وكان الله في عونهم للعبور بالبلد إلى بر الأمان. والأسف على كل من تسلق وقال أنا وأنا والأيام ستظهر الأبطال الحقيقين للثورة. ورحم الله الشهداء وأشفى المصابين وذهب بالبلطجية إلى الجحيم. سعيد مندور
|
|