قبل النقطة – بنقطة عن التجارة في الأعضاء البشرية التي تنخر في أجساد بعض المصريين من أجل حفنة جنيهات تسد أفواه الجوع  .. فبعدما أوقف الأمن تشكيلاً عصابياً تخصص في هذه / التجارة الحرام / كشف أفراد هذه  العصابة المجرمة عن أنهم استقطبوا ضحاياهم لمصلحة أثرياء عرب ورجال أعمال وفنانين ( يعني دفيعه ) !! 
 (الكلى) مقابل 12 ألف جنيه للكلية الواحدة  ؟
وإمعانا في طمس المعالم  يتم إجبار المتبرع على توقيع إيصالات أمانة لعدم إخلالهم بالاتفاق أو الإبلاغ بالواقعة.
« المتهمون رفضوا التصريح بأسماء الشخصيات الشهيرة الذين تعاملوا معهم  وذكروا أنهم كانوا يجبرون الضحايا على التوقيع على إقرارات حكومية في وزارة الصحة تفيد بتبرعهم بهذه الأعضاء دون مقابل مادي حتى يتمكنوا من إجراء هذه العمليات رسمياً داخل المستشفيات ».
( ترى ما هو السبيل لوقف هذه الجريمة التي تتصاعد عاما بعد عام دون حلول لها  ؟ )