في أواخر الخمسينيات والستينات من القرن الماضي كان من يناقش أو يعترض علي مكاسب ثورة يوليو الاشتراكية خائن ورجعي (فلول بلغة اليوم) وفي السبعينات من يقترب من مكاسب ثورة التصحيح (15 مايو) والانفتاح والمستثمرين شيوعي وناصري و امبريالي وفي الثمانينات و التسعينات وبداية الالفيه الثالثه من يعارض الحزب الوطني وتوريث جمال والتطبيع مع الكيان الصهيوني مختل عقليا .
 
وبعد ثورة 25 يناير من لم يقل نعم في غزوة الصناديق ومن عارض الجنزوري والمجلس سئ السمعه في محمد محمود وماسبيرو مارق زنديق.

ومن عارض الإخوان فهو فلول مارق تحركه الكنيسه والإمبريالية الامريكيه والصهاينة ومن خرج في 30 يونيو من الفلول و قبطي مارق زنديق ويستحق عقاب المفسدين في الأرض حتي لو كان مسلم واسمه محمد ومن عارض استلام السيسي و ومجموعته الحكم اخواني وارهابي تابع للقاعدة وبيت المقدس وولاية سيناء حتي لو كان اسمه جرجس و قبطي والصليب دق علي يده الغريب أنني كنت ومازلت كل ماسبق... ونفسي اعرف هويتي من وجهة نظر هؤلاء وخصوصا الاخوه بتوع برامج التوك شو بكري ولميس وتامر وشردي ورزق. .. والارزاق علي الله