fiogf49gjkf0d
بشر القديس مار مرقس بالمسيحية فى مصر أثناء العصر الرومانى وخسرت الوثنية أتباعها لصالح المسيحية الدين الجديد فى ذلك الوقت حسبما قال الشاعر بلاديس " ، مما أدى إلى تحول الكثير من اليهود المصريين إلى الديانة المسيحية لكن البعض لم يقم بذلك فظلوا الاقلية في بلد مسيحي.مما يعنى ان مصر فى الأصل كانت يهودية وهو الدين السماوى الأول وقامت بعض المناوشات من أتباع الفريقين وتطورت الأحداث إلى أن دانت السيطرة للديانة المسيحية فى مصر ثم دخل الأسلام مصر بعهد الفاروق عمر خليفة المسلمين وعلى يد القائد عمرو بن العاص ودانت له السيطرة على مصر فى عام 21هجرى وتحول كثيرين من اليهودية إلى الأسلام وأعتنق معظم المسيحين الديانة الأسلامية إلا القليل ممن تمسكوا بديانتهم وعاشت الديانات السماوية الثلاثة على أرض مصر مما يتضح معه أن أرض مصر ليست فى الأصل مسيحية لأنها فى الأصل كانت يهودية فلا يجب الترويج لأن المسلمين أغتصبوا الأرض من المسيحين !
 لأنها مخالفة للواقع وللتاريخ كما لا يجب أن يقول البعض أن مصر للمسلمين فمصر الأن للمسيحين والمسلمين معا وليس هناك عاقل يخالف هذة الحقيقة كما اننا لا ننكر أن هناك بعض اللا عدل تم ضد المسيحين كما ان هناك لا عدل تمت ممارستة ضد المسلمين من النظانم السابق مما يعنى ان مصر كلها تم أضطهادها من قبل الرئيس المخلوع وزبانية اما ان يقوم المسيحين بإطلاق النار على رجال الجيش الذين حموا الثورة فهذا غير مقبول فماذا يحث لو رد رجال الجيش سيقول العالم كله ان هناك حرب طائفية فى مصر وتطهير عرقى مما سيكون معه هناك تدخل دولى محتمل فأذا كان هناك بعض من المسيحين يريد ذلك فأنا موقن أن غالبيتهم يرفضون ذلك ولن يكون هناك عدل سينال احد من شركاء الوطن بل سيندم الجميع وما العراق ببعيد مصر مستهدفة وهناك مشاريع كثيرة لتقسيم شرق أوسط جديد يجب أن نفطن لذلك والعقل والحكمة هى ما نوصى بها شعبنا العزيز
حفظ الله مصر