جملة غريبة ولكنها حقيقية ليست نكته ولا شئ للفت الانتباه إنها جد حقيقة مكتوبة على سيارة في إحدى المجتمعات الغربية
وهذا دليل على عدم وفاء هذه الزوجة لزوجها ومجتمعها وأولادها وعائلتها في هذه المجتمعات طالبوا بحق وحرية المرأة والمساواة إلي أن أصبحت سلعة قانونية يستبيحها أي احد وتكون هي راضية علي أساس الندية في التعامل ولكن نسيت أنها أصبحت في مجتمع نخاسة كبير حولته هي بنفسها بمطالباتها للحرية والمساواة والأدهى والأصعب .... الآن المرأة العربية في هذه المجتمعات إذا حدث خلاف بينها وبين زوجها تطلب له الشرطة و تشتكي وترفع دعوي ضد زوجها الذي تزوجها وصرف عليها دم قلبه من أكل وملبس وتذاكر سفرة وبرفانات وشيش كمان ويمكن يكون جلبها من بلادة أو بلادها وتفعل فيه ما لم يخطر علي قلب بشر وأيضا أصحبت المرأة في بلادنا تسير علي نفس النهج من دعاوي المساواة والحرية وانظروا إليها كيف أصبحت وكيف نسير في الشوارع في كل عواصم وجامعات الدول العربية كلها بلا استثناء بلد حتي التي تتحلي في بلدها بلبس النقاب أو الزى التقليدي فإذا سافرت قبل ان تنزل من الطائرة تكون غيرت كل شئ وتتشبه بالأجنبيات في لبس بنطلونات والتيشرتات والبادي وأصبحت الفتاة العربية مقلده جيدة للغرب في كل شئ . ولكن ومع ذلك المرأة أو الزوجة أو الفتاة المحترمة المؤدبة والتي لها اهل متدينين محترمين لا تتأثر بأي شئ غلط حولها حتي ولو كانت في بلاد الغرب ففي هذه المجتمعات عائلات محترمة نسائها وبناتها ملائكة في أشكالهم وبزيهم وبتدينهم الجميل انظري اختى المسلمة إلى ما يحدث ولا تقلدي لمجرد التقليد ليس هناك أفضل من تعاليم ديننا السمح أعطى المرأة حقوقها بما يحفظ عليها عفتها وطهارتها اللهم أحفظ نساء المسلمين في كل مكان ويارب تفهم بنات المسلمين حقيقة الأمر وان تعود إلي أنوثتها في التعامل وتترك وتخلع رداء الذكوريه والتقليد الذي ترتديه في أيامنا هذه وان تعود إلي رقتها وأنوثتها وريحها الطيب وان تترك التصنع الذي لن يليق بها وفي الآخر ستكون ضائعة مشتتة الفكر والمكان أيضا المرأة هي النصف الآخر للرجل هي المكمل للرجل فالرجل يريد ان يعاشر أنثي لا ان يعاشر ذكر في التعامل وحتي في الشكل وان تكون ند له فأغبياء من يظنون أن بزواجهم من أجنبية انها ستحل عليهم السعادة وتفتح مغارات علي بابا لان هناك طباع وميول ودين وعادات مختلفة بين الطرفين الله يهدي الجميع