بما شاهدناه وبما سمعناه نحن المصريين المغتربين على القنوات العربيه والاجنبية طبعا غير المصرية (( الحكوميه الحزبيه )) لمقزز ومعيوب من تزوير صارخ وواضح وضوح الشمس للعالم اجمع حيث كانو على حق عندما طلبو مراقبين دوليين لمراقبة الانتخابات المصرية والحكومة المصرية اثبتت لهم وللعالم اجمع ان المطالبة بمراقبيين دوليين لم يكن من فراغ بل فعلا نظام ادمن التزوير والتضليل وجاء بإناس يمثلون الحزب الحاكم وليس الشعب تحت قبة البرلمان وهنا فعلا ننادي نحن كمصريين بتغير اسم مجلس الشعب إلى مجلس الحزب الوطني. لقد مات الرجال في مصر ، ماتت الكرامة ، ماتت العزه ، ماتت النخوة ، ماتت الرجوله ، ماتت الضمير في مصر. يستولي على مصر الان اشباه رجال في غياب الرجال الحقيقيون فلتنام مصر إلى اجل غير مسمي حتى ياتو رجال لا يقبلون التذوير ولا ا لتضليل ولا يمثلهم كذاب منافق ولا يمثلهم حرامي او قاطع طريق بالمجلس فهنيأ للحزب الوطني مصر بدون مواطنين وليفعلوا مايشاءون بها لان للاسف الشديد مات رجال مصر وانا لله وانا اليه راجعون