|
لكل عصر وله اذان |
|
أستاذي الموقر فهمي هويدي لكل فعل ردة فعل هذا الأمر لا يختلف عليه إثنان فتجاوز الخطوط الحمراء التي تحدثت عنها بالتأكيد ردة فعل طبيعية في وقت عصيب لأفعال تعدت بالتأكيد الخطوط الحمراء هي بدورها وأنا أرى أن الإعلام يجب أن يحجم بعض الشئ في مصر لأنه تحدث كثيرا وأخذ حقه ثالث ومثلث بل وتعدى الخطوط الحمراء دون إعتراض وتذمر والبعض منه أساء لسمعة مصر القوة يا سيدي تكمن بالفعل وليس بالكلام الذي تطالبون فيه بالتكاثر في الزمن العقيم ولطالما الحساسية إزدادت مع قرب الإنتخابات والبلبلة والصراعات تفشت والإعلام بدأ يسخن على الاخر وجب التحجيم ووجب الان صدور قرارات يجب أن لا تفهم أو تأخذ على أنها مصادرة للحرية أو سياسة تكميم الافواه فكل وقت وله اذان .لقد رحل عهد الكلام وحان عهد الأفعال فللشعوب زمانها يا سيدي وللسلطة زمانها ومثلما سمحت السلطة للشعبب بالثرثرة وفتحت صدرها لكل ما هب ودب بها وقتا طويلا فلما التعجب والإعتراض منها حين تمارس حقها بفترة وجيزة لا تعادل ربع فترة الثرثرة وتقوم بدورها حتى وإن كان لا يروق للاخرين
|
|
|
انت محللة؟؟؟ |
|
هل عملت يا أستاذة فايدة محللة سياسية للشوؤن المصرية من قبل ؟؟؟أنا أرشحك لهذا المنصب إذا اجبت بلا فالقلم الذي يقارع الأستاذ فهمي هويدي الحجة بالحجة حتى وإن كانت حججه واهية ولا تروق للبعض غلا إنها حجج قوية وثابتة تنم عن عقلية واعية وتفكير عميق حقا فإن للشعوب زمانها وللسلطة زمانها
|
|
|
علامة تعجب!!!! |
|
لم أستطع حتى الآن التوصل إلى معرفة إلى أي توجه تنتمي الكاتبة فايدة أحمد فبعد أن أتحفتنا بموقفها من معركة اللحمة وصالت وجالت في هذا الموضوع واتهمت من اتهمت بعدم الوطنية والحقد وساندت من ساندت فها هي الآن تخرج إلينا بموقفها المتناقض الذي يظهر من تعليقها على هذه المقالة فأين هو حب الوطن وحب الإصلاح الذي تشدقت به سابقاً فكل هؤلاء الأشخاص والصحفيين الشرفاء ما لهم هم سوى إظهار العيوب ومحاولة إصلاحها رغم ما يواجهونه من مصاعب مثلما واجه اخيراً إبراهيم عيسى... أنا لست أنتمي لحزب بعينه أو أشجع فريقاً بعينه (إلا الأهلي في الكرة) ولكني متابع جيد لما يستجد من مداخلات على الموقع ووجدت برأيي المتواضع أن الأستاذة فايدة أحمد مواقفها متناقضة بعض الشيء فمن يحب الوطن يحب أبناءه المخلصين وإني أرى أن إبراهيم عيسى من أبناء الوطن المخلصين.... وفي نهاية مداخلتي أتمنى أن يكون كلامي خفيف على قلوب الجميع وهو مجرد رأي شخصي فيما يكتب من تعليقات أو مقالات... وأتمنى أيضاً أن نفهم ما هو معنى المواطنة والوطنية حتى نعيشها بكل ما فيها ونعبر عنها حتى ولو كان التعبير حبر على ورق فيما هو متاح حالياً.
|
|
|
السلطة أقوى |
|
أنا لم أشكك في وطنية أحد والكن الصور تأتيني واضحة من خلال القلم الذي يكتب .الذي يحب لا يكره ولا يظهر عيوب حبيبيه بل يرى أن عيوبه حسنات وناره جنة الذي يحب وطنه يعمل على تغير نفسه أولا وأن لا يدع وطنه عرضة وقبيحا بنظر الاخرين ويرسم صورة مشوهة له بيديه ومثلما للوطن قدسيته كذلك السلطة والنظام يجب أن يكون له تقديس عند الشعوب حتى وإن كانت تعاني من التقصير بحق الشعوب من وجهة نظرهم أمام العالم وخلق الله على الأقل .. السلطة دوما أقوى وإلا لما سميت بهذا الإسم وتكمن قوتها وتظهر بصورة جلية عندما تجد من يتعدى الخطوط الحمراء التي وضعت لتحافظ على التوازن في البلد
|
|
|
يا الله |
|
برضو مفش فايدة!!!!!!!
|
|