مصريون فى الكويت
مصريون فى الكويت
مصريون فى الكويت
مصريون فى الكويت
مصريون فى الكويت
مصريون فى الكويت
مصريون فى الكويت
مصريون فى الكويت
جريدة يومية
جريدة يومية
جريدة يومية
جريدة يومية
جريدة إلكترونية
جريدة إلكترونية
جريدة إلكترونية
جريدة إلكترونية
إجعلنا صفحتك الرئيسية
أضفنا للمفضلة
أول موقع للمصريين في الخارج - سبتمبر 2005
أخبر صديق عنا
الرئيسية
لوحة شرف
من نحن
فريق العمل
انضم لفريق العمل
اتصل بنا
إعلن معنا
اعلان بالبريد الإلكتروني
عن مصر
الدستور
التــــاريخ
مصر زمان
استفتاء 2011
للمصريين بالخارج
ملف عضوية نقابة الصحفيين
المعاملات القنصلية
تجديد جواز السفر
تجديد تصريح العمل
التصديقات
شهادات الميلاد
الأحوال المدنية
حالات الوفاة
التأشيرات
الاتصال بالقنصلية
القنصلية في صور
البعثة الدبلوماسية
السفارة
القنصلية
المكتب التجاري
المكتب العسكري
المكتب العمالي
المكتب الثقافي
مجلس الجالية
نبذة
الأعضاء
اللجان
الصحفيون المصريون
إرشـــادات عامة
التسجيل بالقنصلية
عن الكويت
الدستور
التاريخ
الكويت زمان
أخبار مصر
أخبار الكويت
الوطن العربى
أخبار العالم
مال وأعــمال
أخبار رياضة
الثقافة والفن
حوادث وقضايا
ديـن ودنـــيا
صحتك بالدنيا
تنمية بشرية
الاسرة والطفل
مجتمع
إلى رحمة الله
مفقودات
جوازات السفر
مواقيت الصلاة
القران الكريم
أسعار العملات
حالة الطقس
حركة الطيران
مصر
الكويت
مخالفتك المرورية
استعلام عن منع السفر
فواتير الكهرباء
فواتير التليفون
البطاقات المدنية
الجمارك فى مصر
هواتف تهمك
مواقع تهمك
مواعيد السنيما
قصة نجاح مصرية
انشر إعلانك بالمجان
أضف مقال
أضف إهداء
كتاب الموقع
شكاوى وأقتراحات
روائع الغناء المصرى
فيديوهات المصريين
تاريخ الخبر :
12/10/2010 05:24
اّخر تحديث :
12/10/2010 05:24
خالد كساب: ينعي جريدة الدستور
أرض الطرشي ine.com >on
خالد كساب
خالد كساب
"لأن من يقول لا .. لا يرتوى إلا من الدموع " .. و لأن " الله لم يغفر خطيئة الشيطان حين قال لا " .. و لأن ما فعله " اسبارتكوس " – قائد ثورة العبيد - بالإمبراطورية الرومانية لم يكن عادياً .. لهذا كله كان طبيعياً أن تجىء نهايته من نفس جنس فعلته .. غير عادية .. كان طبيعياً أن تنتهى حياته هو و رفاقه مصلوبين على طول الطريق المؤدية إلى قصر القيصر .. ليتعظ الجميع و ليعلم من لم يعلم بعد أن تلك هى نهاية كل " من قال لا .. فى وجه من قالوا نعم " .
1
الدستور ماتت .. حقيقة لا ينبغى أن نهرب من مصارحة أنفسنا بها كما لا ينبغى أن نسمح للحزن بأن ينسينا إياها .. ماتت مغدورة .. قتلوها كما قتلوا اسبارتكوس .. و من هم مثل اسبارتكوس لا ينبغى أن يدفنون مباشرةً بعد قتلهم .. يجب أولاً أن يشاهدهم الجميع .. فجثثهم ليست جثثاً بقدر ما هى رسالة .. رسالة لكل مارق أياً كانت طبيعة مروقه .. لهذا .. ينبغى على جثة الدستور أن تظل معروضة على قارعة الطريق .. ينبغى أن ترونها مصلوبة على فرشات الجرائد كل صباح بعد أن تكون الضباع قد نهشت جزءاً جديداً من جسدها لتصبح الجثة مشوهه أكثرو أكثر .. و لتصبح العبرة ذات دلاله أعم و أشمل .. ومن لم يكن اللى حصل للدستور له واعظ .. فلا فائدة من المواعظ .. لهذا .. هم لن يدفنوا الجثة الآن .. لن يدفنوها سوى بعد أن ينهشها أكبر قدر ممكن من الضباع و الطيور الجارحة .. لتصبح الأمور أكثر وضوحاً .. و ليعلم الجميع أنه .. اللى حيقف فى وش الإمبراطورية الرومانية .. حيتشمبر يا جدعان .
الدستور ماتت .. و لأن الإنسان لا يتعلم من أخطائه .. لهذا أخطأ الجنود الذين أوكلت لهم مهمة التخلص منها نفس الخطأ التاريخى الذى بسببه لا نزال نتذكر جيفارا و اسبارتكوس و مارتن لوثر كنج حتى الآن .. الرغبة الجارفة فى طمس معالم الجريمة و محو الإسم المراد التخلص منه من أذهان الجميع لجعل الجريمة تقع من قعر قفة التاريخ لا ينجم عنها دائماً سوى العكس .. حيث يحولون ضحاياهم إلى أيقونات لا تموت .. أيقونات رأسها بالموت محنية .. لأنها لم تحنها حية .. أيقونات مستعصية على النسيان .
الدستور ماتت .. ليس لأن مؤسسها فكرياً و روحياً و صحفياً .. أستاذى الأستاذ إبراهيم عيسى قد أقصى منها .. و ليس لأن السيد البدوى طلع من هواة شراء الجرائد ثم تخريبها ثم القعاد على تلها ثم الإنسحاب بعد بيعها أنقاض لشريكه لغسل أيديه من ذنب لن يكفيه صابون العالم كله لتنظيف يديه منه .. و ليس لأن ذلك الرجل المجهول الذى طلع من هواة تطليع الجرائد برجله - و الذى سوف يحتفظ التاريخ له بواقعة أن إسمه قد ارتبط فى ظهوره للرأى العام لأول مرة بفعل مشين مثل تخريب و هدم جريدة رسمت الطريق لصحافة مستقلة جديدة أكثر جرأة و حيوية و تفاعل مع الناس كالدستور- قد أصبح هو المتحكم الأول و الأخير فيها .. و ليس لأن " شوية الولاد الصغيرين المبتزين بتوع الألفاظ النابية و الوحشة " بتوع الدستور - على حد تعبير هذا الشخص المجهول الذى لا يعرفه أحد - دماغهم متركبة شمال و ليسوا موظفين بقدر ما هم محبين لما يفعلونه حيث أنهم من هبلهم و عبطهم لا يزالون يتعاملون مع الصحافة كنوع من أنواع الفنون التى تستلزم كل ما تستلزمه الفنون من توافر حد أدنى من الخيال و الموهبه و الإختلاف .. و ليس لأن رئيس الحزب المشهور و تابعه الرجل المجهول لم يستمعا إلى ملاحظة الأستاذ "جمال فهمى " المهمة فيما يخص الفارق الرهيب بين شراء جريدة و شراء محل طرشى - مع احترامنا لجميع الطرشجية – و فى هذا الصدد أود أن ألفت نظر الأستاذ جمال إلى أنهم يعلمون جيداً أنهم إشتروا جريدة .. ولكن رغبتهم كأصحاب رأس المال كانت هى تحويلها إلى محل طرشى .. حد يقدر يقولهم حاجة ؟! بفلوسهم .. يؤكد وجهة النظر تلك إستعانتهم بتلك الأسماء البارزة فى عالم صناعة الطرشى و التخليل عموماً بدلاً من الإستعانه بصحفيين أو بكتاب بجد .. الدستور ماتت لأن ما ترونه على فرش الجرائد الآن تحت إسم الدستور ليس سوى أكياس طرشى معبأة آلياً فى مكان مجهول .. أكياس طرشى مجهولة المصدر و لا تمتلك تصريحاً من وزارة الصحة .. إذن تم تحويل الدستور إلى مجرد معمل طرشى .. و تم إستبدال الصحفيين بطرشجية .. و هذا فى عالم الصحافة و الجرائد يعد جريمة تعادل تماماً جريمة صلب اسبارتكوس و أفراد جيشه الشجعان على قارعة الطريق المؤدية إلى قصر القيصر !
الدستور ماتت .. لهذا فليفعل كل منكم ما ينبغى عليه أن يفعله و ليضطلع كل بمسئوليته .. الضباع .. عليها أن تنهش الجثة المسجاة أمامها لتحدث بها أقصى ما تستطيعه من تشويه و تمزيق .. الغربان .. عليها أن تبذل ما فى وسعها للنعيق بصوت عالى بقدر الإمكان بما يليق بتلك الوجبة الدسمة من الخراب .. أما الشرفاء .. فليس عليهم سوى أن يقرءوا الفاتحة على روح تلك الفقيدة العزيزة و الغالية التى تم التمثيل بجثتها على مرأى و مسمع من الجميع بدون أن يحرك أحد ساكناً .. أما نحن .. أهل الفقيدة .. فلا تتصوروا أننا نؤمن بأن الموتى قد يعودون إلى الحياة .. فقط كل ما نريده هو تسليمنا الجثة لدفنها بمعرفتنا و بالشكل اللائق .. من منطلق أنه - و على حد تعبير أخى الأكبر " وليد " بعد رؤيته لماركة الطرشى الجديدة التى يطلقون عليها إسم الدستور – إكرام الميت دفنه !
2
هل هى مفارقة أن يكون مرتكب تلك الجريمة التى سوف يتوقف أمامها تاريخ الصحافة المصرية كثيراً بالتأمل و الدراسة و التحليل هو نفسه من يمتلك مجموعة قنوات إختار لها إسماً يتنافى تماماً مع فعل إنهاء الحياة مثل .. الحياة ؟!
هل هى مفارقة أن يكون من صنع إمبراطوريته من توكيلات شركات الأدوية هو نفسه من وضع السم على العسل الذى يقطر طوال الوقت من كلماته الودودة و من ابتسامته التى أعتقد أنها لا تفارق وجهه سوى عندما يكون جالساً وحده فى المساء يفكر .. بعيداً عن إجتماع لتخليص صفقة جديدة أو لتثبيت مجموعه من الصحفيين الشرفاء بإعطائهم وعوداً فى المساء سوف ينفيها تابعه فى الصباح أو وعوداً بعد الظهر سوف ينفيها تابعه فى المساء .. هل هى مفارقة أن يكون بائع الدواء هو نفسه بائع السم ؟!
هل هى مفارقة أن يكون الرجل الذى نفذ مهمة إغتيال الدستور و دفع سمعته السياسية ثمناً بخساً من أجل الحصول على رضا أولى الأمر – و هو يختلف تماماً عن رضا إدوارد – هو نفسه الرئيس الحالى لحزب الوفد الذى دفع بعض أعضاؤه فى الزمن الماضى حياتهم ثمناً لوجود الدستور المصرى من أساسه ؟!
هل هى مفارقة أن يتزامن توقيت مولد السيد البدوى الذى تجرى فعالياته حالياً على أرض مدينة طنطا مع مولد السيد البدوى الذى تجرى فعالياته حالياً على أرض جريدة الدستور؟!
عموماً .. و أياً كان ما سبق .. مفارقة و لا مش مفارقة .. مش فارقة كتير .. المهم أن نتأكد و نعلم جيداً أن تلك النوعيه من البشر .. الذين يجرى أمامهم رجال ببدل لفتح الأسانسيرات و يجرى خلفهم رجال ببدل يحملون الشنط و ملفات الصفقات .. تلك النوعية لا تدرك أحجام الأمور كما ندركها نحن الناس العاديين اللى مافيش رجالة ببدل بيجروا وراهم أو قدامهم .. أراهنكم أنهم مندهشين من كل تلك ردود الأفعال التى من المؤكد أنهم يرونها غير منطقية .. إيه يعنى جرنال محترم اشتريناه و خربناه و حولناه لمعمل طرشى .. الدنيا اتهدت يعنى ؟!
لهذا .. الدكتور المشهور و تابعه المجهول .. دعونى أهنئكم بمنجزكم التاريخى الوطنى الرائع الذى سوف نتذكركم به ما حيينا كلما وضع أحدهم أمامنا طبقاً من الطرشى .. أما فيما يخص حكاية ورطة المسئوليات اللى ورا البنى آدم منا و أكل العيش و الفواتير و حنعمل إيه فى الحياه و كل تلك التفاصيل الرخمة .. فتلك طبعاً مشاكل .. و لكن المشكلة الأكبر أننى و للأسف .. ماليش فى الطرشى !
الخيارات
نسخة سهلة للطباعة
أرسل هذا الموضوع لصديق
أضف للمفضلة
Facebook
اقرأ أيضاً
مقالات
الداعية الإسلامي د.ناظم المسباح..عدم إرهاق الوافدين بدفع الضرائب مطلوب شرعًا
المشروع الذي سيمثل نقلة نوعية بالكويت
تنبأ بيومه.. ورحل : حسام فتحي
أي منطق في فرض كل تلك الضرائب على الوافد!
مبروك.. ولكن : حسام فتحي
العاق غلب المرحوم : حسام فتحي
الجورنالجي محمد مرعي يجيب عن سؤال: لماذا اخترنا السيسي لولاية جديدة؟
مصري.. سليم ومتعلم : حسام فتحي
هل يتم الاعتماد على الوافدين فقط لسد العجز المالي؟!
البلهاء والنجباء
اخبار مرتبطة
لسه حنجتمع يا عرب ؟؟؟؟؟؟
فرحة ما تمت ؟؟!! ine.co
اذا عطست مصر مرضى الوطن العربى كلة apa
بسم الله الرحمن الرحيم
ابن البلد ine.com >onli
القانون يصنع ثقافة ..بقلم/ عادل عبدالستار..ممرض بالطب النفسى
ابن عمى واخوية بيموت فى مصر / خطأ طبيب وخايفين يشكوا ؟؟؟
عايزين حبوب اخلاق ؟؟؟؟ نشترى منين ؟؟
مصر..فينيق يبعث من رماد
عيب والله / يا اعلام العار ؟؟؟؟؟؟
أخبار أخرى
خبير اقتصادي : " السيسي تخطى كل الخطوط الحمراء"
إلغاء نظام الكفيل في السعودية .. المصريين في بلدهم الثاني السعودية ومحدش وصي عليهم.. تحية للملك سلمان
عاجل : إلغاء شرط المالك الأول للسيارات فى مصر
للتعاقد الفورى لدولة الإمارات مدرسين ومدرسات لجميع التخصصات بمزايا وراتب 9000 درهم
بيان بأسماء جوازات السفر الجديدة الواردة للقنصلية المصرية في الكويت بتاريخ 6 يناير 2015
أنا كويتي.. وأنت وافد
اعلان وزارة التربية الكويتية عن حاجتها لمعلمين ومعلمات للعام الدراسي 2015/2014
نتائج الثانوية العامة - علمي lo
المهرجان المصري لمركز الإمارات العربية المتحدة للصرافةyday loan
الملا للصيرفة ine.com >
تعليقات القراء
ملاحظة هامة: جميع الاراء والتعليقات تعبر عن وجهة نظر اصحابها فقط.
عدد الردود: 1
مخللة مصرية
خليلوه
لطالما المقال الهام إتحول لطرشي فعلى رأي عادل إمام خليلو أقصد الكلام اللي في المقال اللي في الموضوع ده عفوا أقصد الطرشي خللوا أحسن وإكسب يا كساب
أضف تعليق
الاسم
البريد الإلكتروني
عنوان التعليق
النص
تعليقات الفيس بوك
Developed by :HardTask
إشراف : أمــجد جــــلال
إدارة : هانــى جـــــلال
مصريون فى الكويت
مصريون فى الكويت
مصريون فى الكويت
مصريون فى الكويت
مصريون فى الكويت
مصريون فى الكويت
مصريون فى الكويت
مصريون فى الكويت