fiogf49gjkf0d
كلام فى الكوره أقفل الونج يا حلبسه!!
- مبارة أنور سلامة وجوزيه أو الأهلى والجونه ومن قبلها مباريات كثيره تدل وتؤكد على ان الفلس التدريبى أصاب مانويل جوزية فمنذ فترة وجوزيه يزداد عصبيه وتزداد مشاكلة مع الصحافة واللاعبين ويلقى بالتهم يمنة ويسرة ولم يتجرأ أحد على أن يقول الحقيقة وهى أن جوزية أصابتة الشيخوخة وأفلس تدريبيا ولم يعد يملك العقلية المتجددة حتى أنه يفتقد تركيزه أثناء المباريات وبأقل القليل من الأمكانيات يتفوق علية مدربين كثيرين ومن يتابع مباريات الأهلى الأخيرة وطريقة لعبة 2-4-4 يجد أن هناك لاعبين لا يلعبون فى أماكنهم ومنهم تريكه وجدو كذلك السعيد وأذا لعب لاعب واحد من هؤلاء فى مكانة الطبيعى لحدث الفارق فأصرار جوزية على الدفع بأبو تريكة كرأس حربة يفقده 70% من مهارتة كذلك فالمعروف ان جدو مع شحاتة فى كأس الأمم الأفريقية كان يلعب تحت رأسى الحربه ومن هنا كان هداف الدوره وأيضا السعيد الذى لم نعد نعرف له طعم ليس هذا فقط أنما عدم إيجاد الحلول لضرب التكتلات الدفاعية أو مصيدة التسلل أحيانا يدل على أن جوزية أصابتة الشيخوخة حتى تغيراتة لم تعد تدل على فكر كلها تبديلات مباشرة خروج مهاجم ودخول أخر لا يوجد تدريبات خاصة للمدافعين فتجد الكرات العرضية أصبحت تشكل رعب لدفاعات الأهلى وحارسة فبعد أن كان حراس الأهلى هم الأفضل على المستوى الأفريقى نجد الأن حراسة مرمى الأهلى أصبحت كالمرأة العجوز الذى تستند إلى عصا لتتحرك فلا يوجد لاعب فى أى نادى الأن إلا ويطمع فى التسجيل فى مرمى الأهلى بعد ان كان هذا المرمى يشكل عبأ ثقيل على كافة المهاجمين كما أنه وبالبحث عن جملة خططية واحدة يقوم بها الأهلى فلن تجد اللعب أرتجالى وحسبما تسير الأمور أما جملة تكتيكية واحدة فلا يوجد فلا تعرف من إين ستبدأ اللعبة وإلى أين ستنتهى مره نجد حارس المرمى يقوم بركل الكرة إلى مناطق الخصوم ومرة أخرى ينتظر أى من زملاؤة لتسليمة الكرة ولا يوجد بناء للهجمات بشكل واضح والموضوع خرج عن السيطرة فمن يحب الأهلى كنادى مصرى يقف أمام الأندية الأفريقية من شمالها إلى جنوبها كفارس الكل يفتخر به يجب أن يعترف أن النادى الأهلى أضحى كهل يتوارى وينذوى بعيدا فى الظل ولا نكتب عن الرياضة الأن إلا من منطلق أن كرة القدم هى أخر أسباب السعاده للشعب المصرى !!
 
من حسن شحاتة لجوزية يا قلبى لا تحزن - الفرق بين حسن شحاتة مع المنتخب وحسن شحاتة مع الزمالك كبير لعدة أسباب أولها أن حسن شحاتة مع المنتخب كان يعتمد على مهارات لاعبى كل الفرق المصرية أما الأن فهو يعتمد على مهارات لاعبى الزمالك فقط كذلك فمساعد حسن شحاتة بالمنتخب كان شوقى غريب بكل ما يحملة من فكر تدريبى راق وخبرة كبيرة فكان مشارك فعلى لحسن شحاتة فى الخطط التدريبية وإدارة المبارايات أما الأن فحسن شحاتة مساعدة إسماعيل يوسف هذا المدرب الخلوق والذى لا يزال أمامة الكثير والكثير ليتعلمة من حسن شحاتة كذلك أى بطولة دولية لم تكن لتزيد عن ثمانية مباريات وتحصل على البطولة فى أقل من شهر أما الأن فالرقم أختلف فعدد المباريات والفترة الذمنية تضاعفت مرات كثيره كذلك فأننا نجد حسن شحاتة مؤخرا يلجأ إلى أسلوب جديد وهو "على حسب الريح ما يودى الريح ما يودى" يعنى هدف تسلل لعمرو ذكى يتم أحتسابة كذلك لمسة يد ويحرزمنها هدف والحكم لا يرى ولا يسمع ولا يتكلم ولاعب يتم طرده من الفريق المنافس وهكذا.. لكنى لم أرى خلال المباريات التى لعبها الزمالك وأخر تلك المباريات مبارة الطلائع لم نجد طريقة خططية واضحة المعالم إين تبدأ وكيف وإلى إين تنتهى وبالمقارنة فأننا وحتى هذة اللحظة لم نرى فكر تدريبى متميز بالدورى المصرى لكن حقيقة أن تعادل الزمالك مع الجيش كان من الممكن ان يكون خسارة إلا أن عبد الواحد كان متألقا على غير غير عادتة فأنقذ الزمالك من الخسارة أمام الطلائع أما عن أخطاء الحكام فهى جزء من اللعبة فالحكم الذى أحتسب هدف من تسلل واضح وهدف أخر قام اللاعب بإيقاف الكرة على جزء من زراعة لن يدير للزمالك كل مبارياتة فالخطأ كما تستفيد منه أحيانا قد يستفيد منه غيرك أحيانا أخرى والسؤال أيعتمد المدرب على خطط وطرق لعب أم يعتمد على مهارة لاعب والحقيقة أن الأهلى والزمالك حتى الأن يعتمدا على مهارة اللاعبين وليس خطط المدربين ولا نقلل من الموهبة فالموهبة مطلوبة جدا لكن لا بد من الفكر للمدرب حتى ينجح الفريق .. من حسن شحاتة لجوزية يا قلبى لا تحزن!
 - وائل سرور
 wael_lawyer_life@yahoo.com