|
أي سلمية؟!!! |
|
الاستاذ محمد أي مظاهرات سلمية تلك التي يتحدثون عنها؟ لقد رأيت ما معنى مظاهرات سلمية كثيرا من أمثال وائل الذين تدربوا على التشدق بسلمية مظاهراتهم و أيضا تدربوا على استفزاز قوات الأمن للرد عليهم و يتم تسجيل الصور و الفيدوهات لترفع فورا على النت ليتم مخطط إضعاف الدولة و تقويض مؤسساتها. لا بل لقد ذهبوا لأبعد من ذلك حيث يندس البعض في المظاهرات لقتل أشخاص معيننين ( كما ثبت أن الشيخ عماد مثلا قتل من مسافة قريبة مما يعني أن قاتله كان بجواره أثناء المظاهرة) من ناشطي الثورة و الرموز التي يتم تسليط الضوء عليها لتخرج منظمات حقوق الانسان تصرخ و تدعو لاحترام تلك الحقوق في بلادنا فقط بينما هي تنتهك في أمريكا دون اي رد فعل و في بريطانيا قال كاميرون: لا تحدثوني عن حقوقو الانسان عندما يتعلق الأمر بأمن بريطانيا. خليها على الله يا حاج محمد. السرطان انتشر و الأمل في الله وحده!
|
|
|
كلامكم صحيح |
|
استاذ محمد فؤاد المحترم كلامكم موزون وصحيح وبارك الله في وطنيتكم والسيد الفاضل حسن عبد الباري برافوا عليك والله لم يقتل شباب شارع مجلس الوزراء إلا مندسين وعاملين ثوار وربنا يهدي الأمور وعاشت مصر
|
|
|
احلى كلام |
|
الأستاذ /محمد فؤاد جزاك الله خير على احلى كلام انا قرأتة من فترة كبيرة بعد الثورة -كفاية حرام عليكم انتبهو للعمل والعمل الجاد علشان مصرنا الحبيبة ترجع تانى ام الدنيا واحلى بلد فى العالم - ارحمنا يا وائل غنيم خلاص انت حسيت انك اتنسيت عاوز ترجع تانى زاى ايام بداية الثورة كفاياك الله يرحم والديك ويهديك وخلى الناس تشوف شغلها ونبد فى تعمير مصر- محمد حسن محمد(ابومحمود)
|
|
|
برافو |
|
برافو عليك استاذي المحترم حقيقي انا سعيد جدا اني قرات مقالتك الممتازه واللي عبرت عن مشاعري تجاه هذا الانسان اللي كان من ضمن الاعمده الاساسيه في عدم استقرار مصر لهذة الفترة الطويله بعد الثورة واللي هيكون هو وامثاله الجر العثر في طريق استقرار مصرنا الحبيبه وللاسف في ناس كتير كانت مؤمنه بالثورة لما كانت ثوره حقيقية وكرهتها علي ايادي هؤلاء المنتفعين .عزيزي الناس دي مموله لعدم استقرار البلد ولاحظ ظهورة في اوقات واختفاءة في اوقات اخري وكل شئ في وقته المناسب ده مش صدفه لان كل شئ مدروس ومنظم بعنايه فائقه
|
|
|
لماذا تخافون التغيير |
|
لماذا كل هذا الهجوم على الثورة ؟ ولماذا الهجوم بهذا الشكل البشع على شبابنا ؟ أليس كل ثورة ضحايا ؟ أليس هذا كلامكم ؟ أم أنكم تريدون أن تثبتوا لأنفسكم أن هذا الجيل الشاب ليس أفضل منكم ، هذا ما فعله الشباب ، ماذا فعلتم أنتم من ستون عاماً من القهر والذل والحاجة ، لماذا ظهر اليوم الحرص على العامل الأجير اليومي ألم يكون موجود قبل الثورة ألم تقفل المصانع من قبل الثورة ويسرح العاملين بها ولم يبقى لدينا غير مصانع الشبسي واللبنان كأن المصريين لا يأكلون غيرهم ألم تخصص المؤسسات الكبرى ويسرح العاملين بها وألم تصحر الأراضي الزراعية وتحول إلى أراضي بناء وتباع بأثمان خيالية ألم تعد مصر أكبر دولة مستوردة للقمح بعد أن كانت في يوم من الأيام مزرعة العالم ، أم تضرب السياحة في أكثر من موقع من قبل ، ألم تزيد محو الأمية بنسبة 80% ألم يتخرج الجامعي وهو أمي، ألم يكن يدب الخوف في ذهابنا إلى المساجد والكنائس ؟ كأن لم يكن كل هذا موجود قبل الثورة وظهر بعدها لماذا تحملون ثورة 25 يناير كل هذا لإفتراء ألأن من قام بها شباب أخجلكم وآفاقكم من ثباتكم العميق ؟ ولي سؤال لك شخصياً أيها الكاتب ألم تترك بلدك منذ ثلاثين عاماً للبحث عن لقمة العيش ، هل لو كانت متاحة لك في بلدك كنت هجرت وتحملت من المشقة والغربة ما تحملت ؟ راعي ربنا في شبابنا ولا تحمله أعباء ليس له يداً فيها غير أنه يريد التغيير .
|
|
|
الى كل القراء المصريين الشرفاء |
|
الى كل القراء المصريين الشرفاء - اشكركم على تعليقاتكم الجميلة والتى تنم على أصالة هذا الشعب العيظم - فليس بعضا منه او حفنة مستأجرة أو مغيبه - متواطئة أو خائنة لنفع لمال أو لسلطان - ليس لهؤلاء بمحرك لمساحة بين اصبعين لهذا الشعب الابى العظيم - ومصر المحروسة - هى اسم وفعل بحفظها رب العالمين (( ادخلوها بسلام آمنين )) ولقد - اطلعت مصادفة على موقع هذا الانسان الغير أمين - وقرأت مئات التعليقات كلها تدينه وأمثاله ممن يرتزقون العيش بلقمة الخيانة - وبقى - أن يحاسب هذا الشخص - حسابا قانونيا من قبل القائمين على حفظ أمن مصر - بتهم عديده واضحة الادلة والبراهين (( كالخيانة العظمى - والتحريض على أمن واستقرار مصر - الخ )) .
كما اود ان اعتذر عن بعض الاخطاء اللغوية فى المقال - الناتجة عن امرين (( اولهما الغضب الشديد الذى انتابنى كما انتاب حضراتكم من تـأجيج هذا الشخص لأعمال البلطجة المنظمة عن طريق المسيرات التى يدعيها سلميه - وثانيا لآننى استخدم كيبورد سكراب اعدكم باستبداله قريبا ))
|
|
|
نحن لا نخشى التغيير !!! |
|
الاستاذه / وداد طه المحترمه لقد قرأت تعقيبكم على رسالتى الموجه الى المدعو وائل غنيم – والتى اعبر فيها قدر استطاعتى عن ما يدور بخلد وأذهان ملايين من ابناء الشعب المصرى المغلوب على امره الى حين ، حيث ينتفض ويذأر وينهض بعد ثبات ليس بطويل – يثور ويسترد عافيته ويمسك بنواصى اموره بعد أن يظن الكثير أن اليأس سكن جنباته والأحزان ملأت كأس حياته ، فسرعان ما يعيد الامور لنصابها ويسعد ويسعد معه الاخرين ، وبعد :- نحن كهول هذا الزمان لا نخشى التغيير كما تدعين – وان صفحات هذه الموقع العظيم ليست بمسرحا للتباهى بالتاريخ الشخصى لكتابه ومدونيه – والسيرة الذاتية شأن يخص صاحبه فقط – لذلك وبكل حب ابوى سيلتزم كل من قلمى ولسانى عن الرد على ما سردتيه فى تعليقك ، فهذا رأى خاص بك ولك كل الحرية فيما تبديه ، ولكنى فقط اطلب منك تفضلا بأن تعيدى قراءة مقالى – فمقالى فيه كل الحب والعشق للثورة – ثورة التغيير للحرية ولمصر الجديده كما يقولون – ومقالى فيه كل الغضب على من يريدون الاقتناص من هذه الثورة ووئدها يوم ولادتها وللحين ، بل انهم يريدون الشر بمصر وشعب مصر دون كلل أو هواده وهيهات لهم ما يكنون وما يريدون . هى ثورة الخامس والعشرين من يناير ثورة بدأت بالشباب حقيقة الشباب فى الميدان ولهم كل التقدير والشكر والعرفان ولكن اين دور الوالد والام اللذان اعدا هؤلاء الشباب وارسلوهم او سمحوا لهم بالذهاب للميدان اليسو فلذات اكبادهم – الم يقتل قلب الاب والام ويدمى حزنا على استشهاد أو اصابة ابنا لهم او ابنة كانت فى الميدان – الم تر الميدان – هل الملايين ممن كانوا فيه فقط من الشباب – انها ثورة شعب بأكمله لا ثورة شباب – انها ثورة الشباب والكهل والطفل والفتاة والمرأة العروس والمرأة العجوز ثورة شعب يا فتاتى – وان لم تكن ذلك لكانت غير ذلك .
|
|