وماذا بها اذا فاز بها جماعة الاخوان المسلمين أو السلفيين هل في ذلك ضير أعتقد أنه آن الأوان أن يأخذوا فرصتهم لعلهم يخافوا الله فينا وخاصة أنهم مصريون ومنهم كثيرا من هم اساتذة جامعة ومهندسين ووظائف مرموقة أي أن لها ثقل ربما نحتاجه ورؤية ربما ترتقي بنا ولنجعل الايام القادمة من توليهم هي الفيصل بعد ان نمهد لهم ما يستطيعون به على حمل الأمانة والله الموفق خالد نعمان

والله انا مش شايف مشكلة ان الاخوان ياخدو مجلس الجالية على الاقل الاخوان احسن من بركات القصبى وحاشيته

هيه ناقصة اخوان هنا كمان موش كفاية العك بتاع البرلمان وااداء سىء جدا جدا جدا

هيه ناقصة فلول او اخوان هنا كمان موش كفاية العك والادان فى البرمان والاداء السىء جدا جدا جداجدا

لماذا أصبح لقب الإسلاميون سبة في جبين الديمقراطية وشوكة في جنب المصريين ألسنا أغلبية مسلمة؟؟ ألسنا مسلمون؟؟ فلنعطهم الفرصة فطالما انبطحنا تحت قيادة الفاسدين لعلهم يصلحوا ما خربه المنحلون ... وأنا لا أرى أن وصول الإسلاميين للحكم في أي دولة عربية إسلامية هو شيء ممقوت بل هي الديمقراطية ألم يرغب اللبراليون والعلمانيون في انتخابات وصندوق نزيه يصل من خلاله من يحصل على أغلبية شعبية ؟؟؟ وهام الإسلاميون يحصلون على ذلك فلماذا كل هذه المزايدات والافتراءات؟؟ دعوهم يأخذوا فرصتهم ولنرى ماذا سيفعلون وإن فشلوا فصناديق الاقتراع موجودة وميادين التحرير باقي... ولكن من غير المعقول أن نستعجل الأمور ونتحامل على هذا الفصيل الذي ليس بالهين في الساحة السياسية في مصر على وجه الخصوص ونعطهم فرصة كما أعطينا فرصة لغيرهم من قبل وتكممت أفواهنا طيلة ثلاثون عاماً وأنا على ثقة بإذن الله أن المستقبل القريب سيكون أفضل إن شاء الله.

الخلايا النائمة بدات تصحى والا ايه والا الكويت بقت بقدرة قادر كلها اخوان مصريين

انا اري ان الاخوان هنا لا يمطعون في مجلس الجاليه هذا ليس حلمهم .... حلمهم الاكبر هو اداره مصر من الداخل وليس الخارج وبدليل حني الان لم يمثلو باي مرشح في اي وزراه او سفاره

اجتهد ابناء الجالية المصرية في الكويت قدر استطاعتهم للقضاء على الفساد وفلول الحزب الوطني المنحل المتمترسين في مجلس الجالية القديم وبح صوت الجميع من ابناء الجالية المصرية في الكويت من اجل حل هذا المجلس الذي يقوم على نظام واسس ولوائح كلها فاسدة لا تتناسب ومكانة مصر والمصريين من ابناء الجالية فكانت تقف حجر عثرة امام كل تغيير وكل جديد داخل تلك القلعة الحصينة بالفساد فأصبح هذا الكيان الفاسد تحت سيطرة قلة منتفعة لم يشغل بالهم يوما سوى الوجاهة الاجتماعية والمنفعة الشخصية على حساب هموم ومصالح ابناء الجالية وخصوصا البسطاء والعمال وكل هؤلاء الذين سارع اليهم الآن فلول المجلس القديم وارتموا بين احضانهم لعلهم يجدون لديهم قبولا او نصرة للعودة بوجوه اخرى تحمل لهم ابتسامة صفراء تخفي خلفها كل انواع التقصير وربما لم يدرك هؤلاء أو تناسوا أن هؤلاء البسطاء والعمال هم انفسهم من تركوهم وضحوا بمصالحهم وان الجينات الوراثية للشعب المصري قد تغيرت جملة وتفصيلا خصوصا بعد ثورة 25 يناير المجيدة وبعد ان طاقت نفوسهم لتنفس روائح ونسمات الحرية والعدالة والديمقراطية كما افرزت داخل نفوس المصريين بالداخل والخارج حالة من الرفض لكل انواع الفساد الظلم والاضطهاد والترويع والترهيب ، هذا بالاضافة الى الذكاء الفطرى الذي يتمتع به المصريين بطبيعتهم ومهما كانت النتائج التي سوف تفرزها انتخابات حرة ونزيهة وشفافة فالجميع يقبل بها طالما انها جاءت عبر صناديق الاقتراع وأصوات الناخبين وقامت على اسس ولوائح ونظم مؤسسية جديدة يخضع فيها اعضاء المجلس الجديد للرقابة والمحاسبة الشعبية الدورية تحاسب المقصر وتستبعد الفاسد فاهلا وسهلا بالديمقراطية وحرية التعبير

اجتهد ابناء الجالية المصرية في الكويت قدر استطاعتهم للقضاء على الفساد وفلول الحزب الوطني المنحل المتمترسين في مجلس الجالية القديم وبح صوت الجميع من ابناء الجالية المصرية في الكويت من اجل حل هذا المجلس الذي يقوم على نظام واسس ولوائح كلها فاسدة لا تتناسب ومكانة مصر والمصريين من ابناء الجالية فكانت تقف حجر عثرة امام كل تغيير وكل جديد داخل تلك القلعة الحصينة بالفساد فأصبح هذا الكيان الفاسد تحت سيطرة قلة منتفعة لم يشغل بالهم يوما سوى الوجاهة الاجتماعية والمنفعة الشخصية على حساب هموم ومصالح ابناء الجالية وخصوصا البسطاء والعمال وكل هؤلاء الذين سارع اليهم الآن فلول المجلس القديم وارتموا بين احضانهم لعلهم يجدون لديهم قبولا او نصرة للعودة بوجوه اخرى تحمل لهم ابتسامة صفراء تخفي خلفها كل انواع التقصير وربما لم يدرك هؤلاء أو تناسوا أن هؤلاء البسطاء والعمال هم انفسهم من تركوهم وضحوا بمصالحهم وان الجينات الوراثية للشعب المصري قد تغيرت جملة وتفصيلا خصوصا بعد ثورة 25 يناير المجيدة وبعد ان طاقت نفوسهم لتنفس روائح ونسمات الحرية والعدالة والديمقراطية كما افرزت داخل نفوس المصريين بالداخل والخارج حالة من الرفض لكل انواع الفساد الظلم والاضطهاد والترويع والترهيب ، هذا بالاضافة الى الذكاء الفطرى الذي يتمتع به المصريين بطبيعتهم ومهما كانت النتائج التي سوف تفرزها انتخابات حرة ونزيهة وشفافة فالجميع يقبل بها طالما انها جاءت عبر صناديق الاقتراع وأصوات الناخبين وقامت على اسس ولوائح ونظم مؤسسية جديدة يخضع فيها اعضاء المجلس الجديد للرقابة والمحاسبة الشعبية الدورية تحاسب المقصر وتستبعد الفاسد فاهلا وسهلا بالديمقراطية وحرية التعبير

كفانا حزب وطني وفلول ولا اخاف في الكويت غير من اخواننا الصعايده بالخصوص لانهم ناس طيبين ومن السهل اللعب علي عواطفهم والاستفاده من اصواتهم في انتخابات الجاليه المصريه .

دعونا نترك المجال لكل من يرغب فى الترشح وعلينا مسئولية حسن الاختيار بدلا من الاستهزاء بالقول "وما بين مطرقة الفلول وسندان الاخوان يا (مصري مستقل) لا تحزن " فعلى من يجد الكفاءة فى نفسه التقدم ويقدم مالديه من برامج ومشاريع لخدمة المغتربين

ممكن الاخوان يكلوا بعقل الجماعة بتوع وجه بحرى يمكن لانهم فلاحين وناس طيبين ويحلفوهم بالمصحف ربنا يستر