نريد أن نعرف من يدعم ؟؟؟؟؟

 

ألى آل جلال أو أدارة الموقع (كما تسمون أنفسكم) أولا نحن لم نتهم شخصا بعينه وأنما كان تعليقنا المرسل اليكم مجرد تساؤل قُرأ بغير تأني أو بسطحية نتج عنه أتهام لنا بأننا تنهم شخص بعينه . آل جلال المحترمين بلرجاء أن تعهدوا لمن يرد بحُسن قراءة المكتوب وما بين السطور أما عدم ذكر أسمى فلأنني لست من هواة الشهره وما كتبته لا يترتب علية شئ يلزمه التقاضي أو المساءله أو الخوف مع أننا لا نخاف من أحد غير الله وأعتقد أنكم لستم من القوة بحيث نتستر خلفكم و نحن لن نتهم أحد بما ليس فيه وأعتقد أنه يجب عليكم أن تكون ردودكم ردود محترفين وليس ردود هواة في بلاط صاحبة الجلاله مع العلم بأن هناك الكثير من أعلام الكتاب والصحفيين كانو يكتبون مقالاتهم بأسماء مستعارة وبعض الصحف كانت تعلم الأسم الحقيقي للكاتب الذي كان يتقاضي أجر من الصحيفه وأما من لا يتقاضي أجر فكانوا كثيرا ولا يعلم أحد أسمه حتي أعلن هو عن نفسه بمحض أرادته . وأعتقد أن عدم النشر هو خدمة لمن تعتقدون أن الأمر يعنيه أو يعنيهم فانشروا ما فهتموه من وراء كلامي ومن أقصد حتي نلتمس لكم عذرا ونعرف السبب فى ردودكم المتشنجه وسلامي لرعايا آخر زمن فى بلاط صاحبة الجلاله .

 

أتقدم لكم بالشكر علي عدم نشر تعليقي على ردكم والشكر واجب لأننى أشعر بالفخر الناتج عن صدق حدسى وتوقعى بأنكم لن تنشروا ردى مع أن الرد علي تعليقي السابق لم يستغرق أكثر من ساعات معدوده. الأستاذ أسامة جلال المحترم مع عدم أغفال حبنا وتقديرنا لشخصكم الكريم وتجربتكم الرائده وزمالتنا في المجلس الموقر (الجاليه) ثلاث سنوات أرجو أن يكون الأختيار للعمل في المناصب الأشرافية بموقعكم الموقر للكفاءه وليس للثقة والقرابة وهذا ليس تقليل ممن يشرف عي الموقع من عائلتكم الأفاضل ولكن واضح أن الخبرة والحنكة تنقص البعض منهم ولم تكن الخمس سنوات الماضية كافية لمنحهم الخبرة والكياسة فى الرد وخصوصا أذا أحسست في الرد أن من يكتب قد يكون مهنيا وتذكرني قصة الأمام الشافعي رحمه الله حين كان يلقي درس من دروسة ودخل علية ضيف ذو هيئة وهيبه فأضطر الأمام أن يلم قدميه التي كانت ممدوده نظرا لأنه كان رجل قصير وسمين وجلس الرجل ولم يفتح فمه لمده فأضطر الأمام أن يسأل الضيف أليس لديك سؤال أو تعليق؟ فرد الضيف نعم وسأل الأمام متي يفطر الصائم فرد الأمام عند أذان المغرب فقال الرجل وأذا لم يؤذن المغرب حين ذلك قال الأمام آن للشافعي أن يريح قدميه" وطبعا ألأخ الأستاذ أسامه فهم ما اقصد وكانت تلك نصيحتي واللهم بلغت اللهم فأشهد.