للامانة والله يشهد ان كلام الاخ أحمد غير صحيح تماما , وكيف ستواجة ربك ؟ ومشكلة المعلمين من اختصاص المكتب الثقافي , وشكوي الصيدلانية من اختصاص الحكومة المصرية وليست القنصلية , والشخص الصعيدي لم يتلفظ باي لفظ , والرجل ابو عكاز لة ملف طبي وياريت تقرأة قبل اتهامة بالاستعبال , وقال علي السفير عمي لانة قدم لة المساعدات الكثيرة وكذلم المجلس , ونرجو من حضرتك توجية نوع القصور بالتحديد وليس بالعامة , اما زميلك السلماني فهو يوصي بترشيحة لامانة المجلس ووصاني شخصيا , والصفوف الاولي كان يجلس فيها اعضاء البعثة الدبلوماسية وقص الكنيسة , وكان السفير عبد الحكم يختار بنفسة المتحدثين ويسلمهم الميكروفون , وتحدث المعارض والمؤيد , وكيف تحففت من ان الحضور كانوا من اقارب ومعارف اعضاء المجلس وانت تقسم بالله ؟ ولماذا تتهم ان اشخاص بعينهم بالتهجم عليك هل انت كنت تجلس مسالم وفجأة تهجم عليك ؟ والجزرة التي تتحدث عتها من خيالك فقط , لكن كل ما اقولة ان الناس فهمت الثورة غلط واعتبرت ان الفوضي وعدم النظام وعدم احترام الاخرين خق محق لهم , للاسف الشديد ان الذين تدافع عنهم هم باعينهم الذين اثاروا الفوضي في لقاء د.شرف وايضا من يمثلهم يريد انتخابة لامانة المجلس وهذة الحقيقة التي سمعاها منة شخصيا , والكثير في مقالتك ترد علية " لا تعليق " وكل من يريد الاطلاع علي انجازات المجلس خلال الشهور القليلة حدا منذ تسلنهم العمل فليطلع بنفسة , والهجوم علي القنصلية والمجلس معروف من وراءة فلاداعي لفتح الماضي , و ياريت تعرض علينا ما قدمتة لمصر انت ومن تدافع عنهم وننتظر مقالة بجميع من ذكرت اسمائهم وماذا قدموا ل 600 الف مصري و ماذا قدمتوا لمصر , وانت عرضت نقدك ويا ريت تقدم لنا ما مشروعك الشخصي من اجل مصر والجالية ومتي بدأت فية ولمن قدمتة ولاي مرحلة وصل مشروعك .

مع احترامي لكاتب المقالة الاستاذ احمد علم الدين ولكني اختلف معة , فانا لم احضر هذا اللقاء ولم اسمع اي تعليق علية ولكني قرأتة عبر مقالتك , وانا كقارئ عاقل وافهم ما بين السطور فاري ان كلام حضرتك غير منطقي وغير متناسق واشعر انك متحيز لجهة علي حساب الاخري واجد في حديثك دعم لاشخاص انت تحبهم وتهاجهم اخرين ليسوا علي هواك بغض النظر عن مين صح ومين غلط وبعض الكلام منطقي - وسؤالي لك ما هو مفهوم الحرية ؟ هل انك تكتب ما يعجبك حتي لو كان مناقد للحقيقة ؟ لماذا مفهوم الحرية تغير لدينا ؟ لماذا لا نصل الي مستوي الفكر الذي نكتب فية بمصداقية عالية ونقول ما لنا و ما علينا نحن وصلنا لمرحلة خطرة جدا من خلال وسائل الاعلام التي نستشف من خلال السطور الحقائق وهذا يحتاج الي جهد فكري عالي وانا مازلت ابحث عبر الوسائل الاعلامية المقرؤة والمرئية عن جهة تنقل الاخبار بصدق عالي حتي نتطور ونحل مشاكلنا بسهولة ومع اشد اسفي لشخصك فانا لم اقتنع بمقالتك شكلا واجمالا فهي غير واضحة المعالم

انا مواطنة مصرية وحضرت الندوة ورأيت بعيني ان المواطن المصري مقهور لانهم يطالبون بالغاء توظيف المصريات خادمات , رأيت بعيني ان المدرسين يطالبون بتغيير عقودهم برفع اجورهم بسبب غلاء المعيشة , رأيت بعيني ان الجالية تطالب بفصل القنصلية عن السفارة , رأيت بعيني ان المصريين يطالبون بتشجيع رفع الاقتصاد وتشجيع الاستثمار , رأيت بعيني المصريين يطالبون برحيل القنصل الوسيمي و رأيت بعيني المصريون يؤيدون بقاء القنصل الوسيمي , رأيت بعيني ان شخص تطاول علي السفير محمد عبد الحكم قال لة انت جاي علشان يسقفولك رأيت بعيني رجل عاجز يبكي بحرقة لانة يريد بقاء الوسيمي رأيت بعيني رجل يطالب بتنفيذ قرار المجلس الاعلي للقوات المسلحة رأيت بعيني رجل يطالب بالغاء قرار المجلس الاعلي للقوات المسلحة رأيت بعني لافتات الاعتصام واخري تؤيد القنصل صلاح الوسيمي رايت بعيني المؤيد والمعارض يتحدث بالميكروفون واخيرا رأيت بعيني شعب فوضوي لا يحترم الاخرين - سؤالي الي متي سيبقي الحوار غير حضاري ولغة الصوت العالي هي العليا , متي سنكون شعب يحترم لغة الحوار الحضاري وكل ما اطلبة من المسئولين هو عدم الاسجابة للهتافات والصراخ لانة لا توجد ثورة غير ثورة 25 يناير .

الأخ أحمد، قرأت مقالك و رغم أنني لم أحضر اللقاء و لم اشهد ما دار فيه و ليس لي علاقة أو مصلحة مع هذا أو ذاك من رجال الأعمال أو أعضاء المجلس إلا أنني اجزم بان القنصلية في تدهور من حيث مستوى خدماتها للمصريين منذ وصول القنصل صلاح الوسيمي(مقارنة بأيام القنصل عبد االلاه و السفير شلبي) الذي التقيته مرة واحدة فقط مع وفد من الصحفيين المصريين بالكويت و كانت تلك آخر مرة أدخل فيها القنصلية منذ وصوله و حتى الآن. بداية استقبلنا عميد أمن دولة لا أذكر و لا أحب أن أذكر اسمه و جلس موظفو الأمن عند باب الدخول ليمنعوا الصحفيين من اصطحاب موبايلاتهم و كاميراتهم لدواعي أمنية كما قالوا. جلس الرجل بيننا كالطاووس ينظر إلينا من أعلى و يسهتزيء بمطالبنا بالانضمام لنقابة الصحفيين المصريين كما أملى علينا ما يمكن نشره مما دار في اللقاء مع وعد بأن يرسلوا لنا الصور التي التقطها مصور القنصلية في جو بوليسي مقبض كان سببا في شعوري بالقرف و اتخاذ قرار مقاطعة القنصلية الباشاويةز علاوة على ذلك قوبل طلبي بحضور لقاء الدكتور عصام شرف بالرفض على اعتبار أن الدعوات خاصة و لم يشفع لي كوني صحفيا بحضور اللقاء لأني لست من محاسيب القنصل. نهاية، قرار المجلس العسكري حكيم جدا فقد آن لأي موظف عام أن يدرك أنه في خدمة العامة و ليس مؤلها عليهم و ليذهب أصحاب المصالح ليأتي من يرعى مصالحنا نحن!

الإدارة: عفواً هذا التعليق لايليق

يا حسن ابو علي انا كنت معاك يوم قابلنا السفير الوسيمي وقابلنا وسمع لنا ووعدنا بتوصيل رسالتنا والحقيقة لم يقصر معنا وارجو منك التحدث بصفتك الشخصية فقط ولا تجمعنا لاننا قادرين علي التحدث يالسنتنا

كل ما اقولة اننا لن نعرف التقدم طالما يوجد فينا ناس لا تعرف معني احترام الاخرين - عندما قرأت مقالة الاخت منال حزنت عندما علمت ان فينا من لا يحترم رمز بلدنا ويقول لة انت جيت عشان يصقفوا لك فهل هذا الرجل الذي يعتبر رمز لبلدنا يوجة لة هذا الكلام التافة هل هذة عقليتنا ؟ فكيف لهذا الشخص ان يحترم بلدة ؟

السلام عليكم ما قلته فى مقالى ما شهدته بعيني وليس لي أي مصلحه فى تغيير الحقيقه وأشكر جميع من علق علم المقال بالأيجاب أو السلب ولكن اللقاء كان واضح أنه يخص مجلس الجاليه وأعضاء القنصليه والتعتيم عليه كان واضح وضوح الشمس

اشكركم علي قرأتكم مقالي ومجرد الرد عليها يدل علي شعبيتي وان مقالتي لفتت انظاركم ولو كنت مدحت اللقاء فلن اجد ولا تعلق , لاننا لا نحب المدح و انا اوعدكم بانني سوف اتابع كل الرموز الموجودة قبل الثورة واسقطها بقلمي