اغرب وصيه ممكن تسمعها وصية الاسكندر الاكبر المقدوني وهو بيموت والاسكندر المقدونى هو لإسكندر الرابع أيغوس أو الإسكندر الرابع المقدوني (323 ق.م. - 309 ق.م.) (باليونانية القديمة:&s944;λέξανδρος A&s984;γός) كان ابن الإسكندر الأكبر من زوجته الأميرةروكسانا من باكتريا، ورث إمبراطورية أبيه وكان للتو مولودا لذا فقد وضع تحت رعاية ووصاية القائد بيرديكاس ولاحقا تحت وصاية أنتيباتر، اقتسم حكم الإمبراطورية مع عمه (الأخ الغير شقيق لأبيه) فيليبوس الثالث المقدوني وذلك بحسب اتفاقية تريبارادايسوسواتفاقية بابل، استمر حكمه حتى موته مسموما عام 309ق.م.((ويكيبديا ))
ووصيته الغريبه كانت اوصى احد الملوك و هو يموت اغرب وصيه !!
وصيتي الأولى: أن لا يحمل نعشي عند. الدفن إلا أطبائي ولا أحد غير أطبائي. الوصية الثانية: أن ينثر على طريقي من مكان موتي حتى المقبرة قطع الذهب والفضة وأحجاري الكريمة التي جمعتها طيلة حياتي.
الوصية الأخيرة: حين ترفعوني على النعش أخرجوا يداي من الكفن وابقوهما معلقتان للخارج وهما مفتوحتان.
حين فرغ الملك من وصيته قام القائد بتقبيل يديه وضمهما إلى صدره ثم قال: ستكون وصاياك قيد التنفيذ وبدون أي إخلال، إنما هلا أخبرتني سيدي في المغزى من وراء هذه الأمنيات الثلاث؟
أخذ الملك نفساً عميقاً وأجاب: أريد أن أعطي العالم درساً لم أفقهه إلى الآن.؟!
أما بخصوص الوصية الأولى، فأردت أن يعرف الناس أن الموت إذا حضر لم ينفع في رده حتى الأطباء الذين نهرع إليهم إذا أصابنا أي مكروه، وأن الصحة والعمر ثروة لا يمنحهما أحد من البشر.
وأما الوصية الثانية، حتى يعلم الناس أن كل وقت قضيناه في جمع المال ليس إلا هباءً منثوراً، وأننا لن نأخذ معنا حتى فتات الذهب.
وأما الوصية الثالثة، ليعلم الناس أننا قدمنا إلى هذه الدنيا فارغي الأيدي وسنخرج منها فارغي الأيدي كذلك. .وسنحصد الذي زرعناه فقط ان كان خير ف الحصاد خير وان كان شر فالنار ترحب بك وتقول هل من مزيد
لا تحبوا العالم و لا الأشياء التي في العالم العالم يمضي و شهوته