فاجأ مجموعة من الشباب الذين يعملون في الأعمال الخيرية بإحدى الدول الفقيرة صديقهم المتطوع عبدالرحمن الذي يعمل معهم في العمل الخيري بشراء محل له ليكرموه على عفة نفسه.
حيث كان هذا الشاب يعمل معهم في العمل الخيري لوجه الله ولم يخبرهم أنه شخص محتاج وفقير ولا يملك قوت يومه ولكن من معه كانوا مليئين بالأنسانية وفاجأوه عندما إشتروا له محلا وأعطوه له كجائزة على عفة نفسه، وعند معرفة الشاب بهذه المفاجأة بكى من شدة الفرح وأبكى كل من حوله.