كشفت دراسة أمريكية حديثة وجود صلة بين استخدام موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”، وانتهاء عدد من العلاقات الزوجية بالانفصال.
وأوردت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية، عبر موقعها على الإنترنت، عن الدراسة أنه مع زيادة الوقت الذي يقضيه الأشخاص على مواقع التواصل الاجتماعي، تزداد مشاكلهم مع شريك حياتهم.
وقالت الدراسة، إنه رغم وجود العديد من المشاكل التي يمكن أن تسهم في انفصال زوجين إلا أن استخدام مواقع التواصل الاجتماعي، مثل “تويتر” و”فيس بوك” يعتبر أيضًا من ضمن الأسباب التي قد تؤدي إلى انتهاء علاقة زوجين.
واقترحت الدراسة الحد من الوقت الذي يقضيه الفرد على مواقع التواصل الاجتماعي وخاصة “توتير”، كما نصحت بمشاركة شريك الحياة لكلمة السر.