ادعي مؤلف كتاب جديد عن الوضع الحالي في البيت الأبيض، أن كيليان كونواي هي "القاتل الأول" للرئيس الأميركي دونالد ترمب داخل البيت الأبيض.
ففي مقابلة يوم الأحد مع جيك تابر في (سي إن إن) ببرنامج "حالة الاتحاد"، زعم المؤلف رونالد كيسلر، أن كونواي هي أكثر من سرّب أخبار البيت الأبيض وترمب إلى الصحافة.
وقال إن مستشارة الرئيس حالياً ومديرة حملته سابقاً هي من قام بتسريب معلومات إضافية إلى الصحافة، أكثر من أي شخص آخر في البيت الأبيض.
وأخبر كيسلر مقدم البرنامج تابر، أنه خلال إحدى المقابلات، مع كونواي، نسيت أن إفادتها له تسجل على الفور، وهي تثرثر، وتقوم بتمزيق زملائها إرباً بالكلام عنهم.
وبحسب كيسلر، فإن كونواي قالت بعضاً من أكثر الأشياء غير مصداقية بخصوص رئيس طاقم البيت الأبيض السابق رينس بريبوس.