يعتبر حقل ظهر من أكبر وأضخم حقول الغاز في منطقة البحر المتوسط نظرا لما يتضمنه من أرقام قياسية وتحقيق إنجازات غير مسبوقة، حيث أنه سيضع مصر على خريطة مصدري الغاز في العالم.
وتم توقيع اتفاقية الحقل في يناير 2014 بين الشركة المصرية القابضة للغازات الطبيعية «إيجاس» وشركة أيوك الإيطالية، بعد فوز شركة أيوك في المزايدة العالمية التي طرحتها الشركة المصرية القابضة للغازات الطبيعية للبحث عن الغاز والزيت واستغلالها بالبحر المتوسط.
في 30 أغسطس 2015 أعلنت شركة أيوك عن تحقيق أكبر كشف غاز بالبحر المتوسط بمنطقة شروق البحرية وهو (حقل ظهر).
- يتضمن احتياطيات أصلية تقدر بنحو 30 تريليون قدم مكعب من الغاز الطبيعي تعادل 5,4 مليار برميل مكافئ من الزيت.
بدأت المرحلة الأولى لمشروع حقل ظهر بحفر 8 آبار بحرية، يبلغ عمق المياه بها حوالي 1450 مترا.
- وصل الحفر إلى عمق 4100 مترًا ليخترق طبقة حاملة للغاز بسمك حوالي 655 مترا من صخور الحجر الجيري من عصر الكريتاوي.
- يقع حقل ظهر فى المياه المصرية العميقة بشرق البحر المتوسط، بمنطقة التزام شروق البحرية على مساحة 231 كيلو متر مربع، يبعد عن مدينة بورسعيد بنحو 190 كيلومتر.
- 40% من الإنتاج سيخصص استرداد نفقات الاستثمارات التي تكلفتها شركة أيوك. فيما تقسم حصة الإنتاج المتبقية (60%) بين إيجاس وأبوك بنسب متزايدة إيجاس حسب شرائح الإنتاج.
- 16 مليار دولار حجم الاستثمارات في المشروع بزيادة 4 مليار للاحتفاظ بمستوى الإنتاج طوال فترة عمر المشروع
- تم الإنتهاء من أعمال حفر (9) آبار بحرية، وتم الانتهاء من إكمال (5) آبار بواسطة جهاز الحفر سايبم 10000.
- تم الانتهاء من أعمال إنزال خطوط بحرية (8 ، 14& 26 بوصة) بإجمالي أطوال حوالى 700 كم.
- تم الانتهاء من أعمال إنزال كابلات تحكم بحرية بإجمالى أطوال حوالي 160 كم.
- تم إنزال هياكل ومعدات بحرية تحت سطحية بإجمالى أوزان 3000 طن.
- تم مشاركة عدد (10) وحدات بحرية رئيسية بالأعمال البحرية للمشروع.
- تم مشاركة عدد (30) وحدة بحرية مساعدة للأعمال البحرية بالمشروع.
- بلغت فترة أعمال التركيبات البحرية بالمشروع حوالي 12 شهر.