صدمة فوز دونالد ترامب بانتخابات الرئاسة الأمريكية لا تزال أثارها متواصلة رغم تنصيبه بشكل رسمى، فالرافضون لتواجده فى سدة الحكم لم يتوانوا فى الخروج فى مسيرات ضده ضمن عدد كبير من مشاهير عالم السياسة وهوليوود، خاصة الأخيرة التى تشير كافة الدلائل إلى أنها قد تصبح عاصمة لمعارضة قرارات الرئيس الجديد بجانب دورها كعاصمة للفن.. فهل تتحول إلى هذا النهج فعلا؟.
- لم تمض ساعات على تنصيب ترامب رئيسًا للولايات المتحدة
- إلا وانطلقت مسيرات مناهضة له
- اللافت وجود مكثف لنجوم هوليوود فى الفريق الرافض للرئيس الجديد
فهل تتحول عاصمة الفن إلى منبر المعارضة لترامب؟
- كثير من الدلائل تُشير إلى هذا الاتجاه
ـ دعم جنونى أثناء الانتخابات وجدته المرشحة الخاسرة هيلارى كلينتون من أهل الفن
- بعد إعلان النتيجة أصابت الصدمة الكثيرين
- ليدى جاجا احتجت أمام برج ترامب فى نيويورك
- بعد مرور فترة على إعلان الحكم الجديد استمرت حالة الغضب
- مؤخرًا الممثلة ميريل ستريب انتهزت فرصة إلقائها كلمة فى حفل جولدن جلوب وانتقدته بشدة
- حفل التنصيب لم يسلم من غضب المشاهير
- عدد كبير منهم رفضوا الغناء أبرزهم البريطانى إلتون جون والأمريكية سيلين ديون
- رغم غناء فرقة "روديو سيتى روكيتس" فى الحفل لكن بعض أعضائها أكدوا إجبارهم على المشاركة
- الخطوة الأخيرة كانت الخروج فى مسيرات ضمت حشدا من النجوم منهم:
سكارليت جوهانسون ومادونا وتشارليز ثيرون التى كانت تبكى.