عطلت هجمات الكترونية ضد شركة (دى.واى.إن) للانترنت الدخول على مواقع رئيسية مثل تويتر وسبوتيفاى وأثرت بشكل أساسى على مستخدمين بمنطقة الساحل الشرقى الأمريكى.

ولم يتضح على الفور المسؤول عن الهجمات. وقالت جيليان كريستنسن المسؤولة بوزارة الأمن الداخلى الأمريكية إن الوزارة "تحقق فى كل الأسباب المحتملة."

وقالت الشركة إنها حلت المشاكل الناجمة عن الهجوم الذى عطل العمليات نحو ساعتين لكنها كشفت عن هجوم ثان بعد الأول بساعات أحدث المزيد من الأعطال.

وبجانب تويتر وموقع الموسيقى سبوتيفاى تعطلت أيضا خدمات مواقع ريديت وإير.بى.إن.بى وفيرج.