"وقع رجل عجوز فى حب طفلة عمرها 16 سنة ونسى أنه يكبرها بـ36 عاما وعندما لم يجد منها قبولا دبر لها حيلة ودعاها إلى منزله وتحرش بها وهتك عرضها مستغلا سذاجتها وعندما علم أهلها أجبروهما على الزواج إلا أنها لم تقبل بالأمر الواقع ولجأت بعد 3 سنوات من الزواج للقضاء طالبة الطلاق". قالت صفاء خالد أمام محكمة الأسرة بالهرم :أطلب الطلاق بعد حياة ملئيه بالظلم عشتها وأنا فى الـ 16 من عمرى بعد أن تخلى "جمال" عن عقله وتحرش بى وهتك عرضى فى منزله وعندما علم أهلى خافوا من الفضيحة كون جذورهم صعيديه وقبلوا زواجى وقالوا أنه أرمل وساستمتع بكل ما يملك خاصة وأنهجرة وأن ابنه الوحيد فى الخارج. وأضافت "صفاء": عشت معه 3 سنوات أتعرض يوميا للاغتصاب من رجل معدوم الضمير جعلنى أكره جسدى بسبب مراهقته وتصرفاته الطفوليه وعندما طلبت الطلاق هربا المستنقع واجهنى أهلى بمنتهى العنف وأرهبونى وأجبرونى على التراجع عن قرارى لكنى كنت وصلت لدرجة التفكير فى الموت حتى أتخلص منه ومن هذه الحياة وههدتهم بالانتحار فوافقوا على طلاقى منه وأنا الآن أنتظر قرار العدالة.