دخلت المواطنة مديحة أحمد في نوبة من البكاء الحاد أدت إلى تعرضها إلى حالة إغماء أمام مقر مجلس النواب بوسط القاهرة، وذلك بعد فشل محاولتها الوصول إلى أي نائب برلمانى لمساعدتها في حل مشاكلها.

وأضافت مديحة: إنها عجزت عن مواجهة ظروف الحياة، وتربية أبنائها وتوفير نفقات علاجها، نظرا لصغر المعاش الذي يعتبر مصدر دخلها الوحيد.

وتابعت قائلة: «مش قادرة اشيل همى من على عيالى، عايزة حد يهتم، معاشى قليل، عايزة حد يساعدنى ويزوده شوية».