تحية طيبة لسعادة وزير الخارجية السيد / محمد كامل عمرو واهلا بة في وطنة الثاني الكويت نرجو من حضرتك حل مجلس الجالية المصرية بالكويت حيث انة يعتمد علي المصالح الشخصية الظهور الاعلامي وخلافتة كثيرة ومليئ بالمؤامرات والمفاجئات الغير شرعية فنرجو ا من حضراتكم عدم مقابلتهم حتي لا تلوث نفسك بهم

أن عنوان مقالتي هو يعبر عن أمل من أمالي وطموحاتي ومشاريعي التي أسعى دائماً لتقديمها داخل مصر وداخل الكويت لجاليتنا المصرية بالكويت متمنية الإستجابة ولو مرة واحدة لأحدها يـــــــــــــارب رد على مقالة الأمين العام: الدكتور المحترم بارك الله فيك على مقالتك واضحه وصريحه يحفظ الحقوق الأدبيه للعاملين بالمجلس ولكن أحب أن أوضح شي هام أستكمالاً للمقال بأننا قمنا بالفعل بالمجلس بعد متابعة إرسال العديد من المذكرات إلى وزارة الخارجية عن طريق القنصلية العامة لتصويت المصريين بالخارج وجاءت تباشير بالأمل للمشاركة الفعلية للمغتربين بالأنتخابات فقمنا بالتالي: 1- عمل ندوات توعية للإختيار الصحيح وطريقة الإنتخاب بالقنصلية على 3 أيام متتالية قد شارك بها الدكتور عزمي ونخبه مشرفه من رجال القانون. 2- وقد قمنا بمناقشة التوقعات للعملية الإنتخابية وطريقة حلها بالمجلس وذكرنا لو كانت الإنتخابات ستتم بالصناديق سيقوم مجلس الجالية بالمساعدة في العملية التنظيمية فقط نظرا للحيادية .ولأن قانون الإنتخابات نص على أن المراقبة تخص القضاه. 3- ولو كانت الإنتخابات ألكترونيا فأننا سنواجه صعوبه شديدة ويجب تواجدنا اليومي بالقنصلية بأجهزتنا للمساعدة لمن لا يعرف التسجيل الكترونيا وقد شددنا بضرورة الحرص على منع التزوير وإستغلال المواطنين البسطاء وأخذ رقمهم القومي والباس ورد وإستغلاله لصالح بعض المرشحين للإنتخابات لإنتخاب أنفسهم. 4- تم التجهيز لكل هذا ونظرا للتغيرات التي حدثت بتغير القناصل والسفراء ، عرضنا الموضوع مره أخري قبل موعد الإنتخابات بفتره ولكن صارت أحلامنا وترتيباتنا تذهب مع الريح وكان الرد من المسئوليين بأن هذا ليس من أختصاصكم .بل من أختصاص الجهات المعنية بذلك. شـــــــــــــــــــــــكراً وما ذكرته قطره من بحر قد قدمته أنا والعلديدين بالمجلس والله المعين 5- أحب توضيح شي أن مثلما خلق الله الخير خلق الشر وأينما تذهبون ستجدون ذلك ولكن صبرا أل ياسر تتوارى الأحداث بنزع الشر والنية السيئة وعدم العمل لمصلحة فرد واحد وسينتصر الخير وروح الجماعة والعمل لمصلحة جاليتنا المصرية إن شاء الله فالحق والحلال والخير صعــــــــــــــــب – لاتتعجلوا. ستسمعون خيرا قريب وأرجو من يقرأ مقالتي يفهم ما بين السطور" كلمات لكل من يحاول العبث بالإنتخابات لمصلحة الفلول والفل ويضر وطننا وجاليتنا المصرية بالكويت " أنا وغيري أبناء هذا الوطن المشرف .. فلن تهنئوا ولن تعبثوا بثرواتنا وثورتنا للأبدِ - انا مولودا صغيرا ولد له أرضا ووطنا .. لايعرف غير الحب والعطاء والأمل - أنا أمٌ تسجد وتدعوا أن تندحروا وتنكسروا .. انا أب ورب أسرة فلن يجنوا الا الشرف - أنا فتاة وشابة فسأحيا مرفوعة الرأسي .. أنا وإن هرم بي السن فلن أحكي غير التاريخ المشرفِ - أيها الطغاة إلى متى تسرقون احلامنا .. الى متى تدمرون أمالنا ووطننا فمهما طال الزمان أو قصر .. فلن تهنئوا ولن يغمض لنا جفن إلا وأنتم مندحرون ومندثرون