|
لا اله الا الله |
|
الحمد لله وكفى والصلاة والسلام على خير البرية رسولنا محمد عليه افضل الصلاة وازكى السلام
والله نحتسبه ان شاء الله شهيدا خير مجاهدي هذا العصر
|
|
|
الأرهابي اوباما يأمر بأغتيال الشيخ أسامة بن لادن رحمه الله |
|
أمريكا أكبر منتج للأرهاب في العالم.
اقرأوا التاريخ:
أنظروا لواقع العالم: تدمير العراق و أفغانستان و باكستان و نشر قواعد عسكرية بكافة أنحاء العالم.
أمريكا تملك أكبر مخزون من الأسلحة النووية و البيولوجية في العالم.
أمريكا أول من استخدم القنابل النووية في ضرب هيروشيما و نجازاكي في الحرب العالمية الثانية (1939-1945).
أمريكا تتدخل في شؤون الدول الأخرى و تملي شروطها على مجلس الأمن من خلال ترهيب و ترغيب الدول.
أمريكا تمارس البلطجة الدولية في ليبيا و أفغانستان و باكستان و العراق.
أمريكا أكبر ممول للكيان الصهيوني في فلسطين المحتلة.
أمريكا تدبر لتدمير دول عربية و دول اسلامية مثل سوريا و ايران.
أمريكا جبانة و لا تقترب من كوريا الشمالية و لا من الصين و لا من روسيا.
أمريكا تخلق الأرهاب الدولي و تموله ثم تدعي محاربته.
و حتى يفهم الجميع:
نحن ضد الأرهاب الفردي و الجماعي و الدولي.
أسامة بن لادن شخصاً واحداً و سواء عاش أو مات فلن ينقص ذلك من الاسلام و لا من المسلمين شيئاً.
و الموت نهاية كل حي. " و أنك لميت و أنهم لميتون".
و لكننا نحن ضد السياسات الغربية و الأمريكية و الصهيونية الحمقاء.
الأستفزاز الأمريكي و التباهي بالمخابرات و بالأسلحة و بالقتل
و كذلك القهر الصهيوني للشعب الفلسطيني
يؤدي الى خلق "قنابل موقوته" كرد فعل على الطغيان و الجبروت الغربي الصهيوني الأمريكي.
و علينا بالتسلح بالعلم و بالتكنولوجيا و بالتقوى و بالصلاح حتى لا ندع فرصة للشيطان
أن يتدخل في أمورنا أو أن يملي علينا شروطاً.
|
|
|
هل سينتهي الإرهاب الأمريكي الآن إن صدق اغتيال بن لادن؟!!! |
|
هل سينتهي الإرهاب الأمريكي الآن إن صدق اغتيال بن لادن؟!!!
أم أن أمريكا لن ترتاح حتى تطارد أشباح بن لادن و تقتل الآلاف يومياً
ثم تحدث ردود أفعال على ذلك بتدبير أمريكي ثم تستمر دائرة القتل و التدمير إلى ما لا نهاية.
ماذا عن نظرية أن المخابرات الأمريكية كانت تعلم بأحداث 11 سبتمبر و تفجير البرجين قبل حدوثها
و لكنها أرادت استخدام ذلك ذريعة لاحتلال أفغانستان و ضرب العراق و نشر القواعد العسكرية الأمريكية بالعالم.
أعلم أن لأمريكا أنصار كثيرين و لكن أقرءوا التاريخ....
سريعاً سوف يكون هناك أسامة بن لادن آخر، ليس بسبب الاستنساخ، و لكن بسبب السياسات الأمريكية الوقحة
من محاباة إسرائيل و محاربة حقوق شعوب العالم الأخرى في العيش الكريم.
|
|