باع دبلوماسي في السفارة النيجيرية سيارة دبلوماسية تابعة لسفارة بلده إلى عامل أدوات صحية مصري الجنسية.

وكان رجال الأمن اشتبهوا بالمركبة أثناء توقفها أمام مسجد الوهيب في منطقة العارضية، حيث كانت تحتوي على كراتين مغلفة، وبالتدقيق عليها تبين أنها تحمل لوحات دبلوماسية، وأثناء سحبها إلى المخفر حضر الوافد المصري وأفاد بأنه قد اشتراها من الموظف النيجيري بمبلغ 1000 دينار وظل يستخدمها في التنقل، وبالتدقيق على الكراتين اتضح انها تحتوي على أدوات صحية فتم حجز المركبة وتسجيل إثبات حالة بالواقعة.