ماحدش بيتكلم عن العلاقة بين القانون والعقوبة و الوقفة ع الكورة غير العيال الفافى .... لكن اللى اتمرمطوا ف جيبان الكرة المحشورة تحت العربية فى الشارع سواء أهلاوي أو زملكاوى عارفين اللى فيها و عارفين إنها حركة عيل ابن كذا و تضايق و ردها إنه وسط الماتش يتلسع على قفاه .
ودى الحركات اللى ب تخلى الماتش الجى مولع وحلو ، المجد لكرة الشوارع و للعيال ولاد الكذا اللى بيعملولها طعم.
وعايز أضيف حاجة إنه على رأى ابراهيم داود الكورة طعمها راح من ساعة ما ظهر مصطلح الكرة النظيفة و بقت فانلات اللعيبة بانرات إعلانات.
اللى عمله رمضان صبحى هو الكورة اللى بنحبها .. ومعاقبته عليها أو التقليب فى القانون علشان حاجة توقفه أو كلام الإدارة الخايب بتاع هنعمل له جلسات تأهيل كل ده شغل ناس بتاكل عيش على قفا الولد ومالهاش فى الكورة و ده الناتج الطبيعى للكورة بعد مافيا استوديوهات التحليل .. اللى خلت النظرى يبيض على العملى.
اللى عمله رمضان صبحى كورة بنت كورة و حركة تكيف الكوير اللى بجد أيا كان فريقه ، ولو عملها زملكاوى هاعمله تمثال مش تى شيرت.
مسألتش نفسك ليه حازم إمام هو أكتر واحد اتنرفز .. علشان هو أكتر واحد بتاع شوارع و أكتر واحد عمل حركات من النوع ده فى لعيبة الاهلى سحب و فرش و كبارى و تشميس و اسئل جيلبرتو و حسام غالى و أحمد حسن و شريف عبد الفضيل ... ده لعيب عارف إنها حركة بتحرق .. بس لإنه حمار مابيردش فى الملعب .. كمان رمضان صبحى حمار علشان
بيعمل الحركة دى و هو كسبان بس .. ماجاش فى باله انه لو عملها و فريقه خسران النتيجة هتتغير.