وتقول الزوجة نانيس.م (26 سنة) إنها تزوجت منذ عام ونصف من زوجها مهندس الديكور حازم.ق (28 سنة)، وإنهما تزوجا بعد ثورة 25 يناير 2011، وكانت ميولهما السياسية واحدة، وهي احترام أقدمية الرئيس السابق، وإن زوجها دائما كان يذكر لها أثناء الخطوبة أنه ضد التوريث، ولكن ليس ضد الرئيس مبارك، وأنه مثلها يحترم تاريخه، وتزوجا. بحسب ما ذكرت صحيفة الوفد امس الأول. وأضافت الزوجة أنها اكتشفت بعد عدة أشهر من الزواج أن زوجها ينتمي للإخوان، وأن ولاءه شديد لجماعة الإخوان المسلمين وآرائهم ومعتقداتهم، حيث إنه حاول إقناعها بارتداء النقاب، وحينما رفضت وكادت المشاكل تنتهي بالطلاق قامت بارتداء الحجاب.وتقول الزوجة في دعواها إنها لم تنجب حتى الآن من زوجها، وإن الخلافات بينهما اشتدت عقب إعلان الكشف النهائي بأسماء مرشحي رئاسة الجمهورية، وتحدثت مع زوجها أن الإخوان ليسوا الأقدر على إدارة البلاد، كما أنهم سبق أن أعلنوا عدم نيتهم للترشح لرئاسة الجمهورية إلا أنهم عادوا وأعلنوا مرشحا، فرفض الزوج كلام الزوجة، ونهرها، وبعدها اكتشفت الزوجة أن زوجها يشارك في مسيرة مرشح الإخوان، ويترك عمله ويقوم بطبع بوسترات دعائية على حسابه الخاص لمرسي. رفضت الزوجة فعل زوجها، وإنفاق أمواله على دعاية لمرشح الإخوان وبعدها علم الزوج أنها وصديقاتها اتفقن على انتخاب شفيق، والترويج له بين المعارف والأصدقاء، فقام الزوج بضربها وتلقينها علقة ساخنة، فطلبت الزوجة الطلاق لسوء معاملة الزوج، فرفض تطليقها، مما حدا بها لإقامة دعواها لخلعه.

مصري مقيم بالسعودية يرفض جميع المرشحين ويصوّت للراقصة «هياتم»!

من جهة أخرى أراد مصري مقيم بالسعودية ان يعبر عن رفضه لجميع المرشحين الثلاثة عشر لرئاسة الجمهورية المصرية وقام بوضع علامة «اكس» أمام صور المرشحين وكتب اسم الراقصة هياتم في نهاية بطاقة التصويت ورسم صورة لها مثل باقي المرشحين ووضع علامة «صح» أمامها.

وقد أثارت الواقعة السخرية على مواقع التواصل الاجتماعي خاصة ان هناك حملة أطلقها بعض الشباب على فيسبوك لترشيح الراقصة هياتم رئيسا لمصر احتجاجا على ما تشهده العملية الانتخابية من مفارقات.

وقد علّق نشطاء الانترنت على تصرف المصري بأنه يرى العملية الانتخابية المصرية مهزلة وان جميع المرشحين «يرقصون» للوصول الى الرئاسة ولهذا سخر المصري من الانتخابات وقام بترشيح الراقصة هياتم.

في حين كتب آخرون ساخرون «هياتم تخوض انتخابات الرئاسة رغم أنف اللجنة العليا للانتخابات الرئاسية».

وتقول الزوجة نانيس.م (26 سنة) إنها تزوجت منذ عام ونصف من زوجها مهندس الديكور حازم.ق (28 سنة)، وإنهما تزوجا بعد ثورة 25 يناير 2011، وكانت ميولهما السياسية واحدة، وهي احترام أقدمية الرئيس السابق، وإن زوجها دائما كان يذكر لها أثناء الخطوبة أنه ضد التوريث، ولكن ليس ضد الرئيس مبارك، وأنه مثلها يحترم تاريخه، وتزوجا. بحسب ما ذكرت صحيفة الوفد امس الأول. وأضافت الزوجة أنها اكتشفت بعد عدة أشهر من الزواج أن زوجها ينتمي للإخوان، وأن ولاءه شديد لجماعة الإخوان المسلمين وآرائهم ومعتقداتهم، حيث إنه حاول إقناعها بارتداء النقاب، وحينما رفضت وكادت المشاكل تنتهي بالطلاق قامت بارتداء الحجاب.وتقول الزوجة في دعواها إنها لم تنجب حتى الآن من زوجها، وإن الخلافات بينهما اشتدت عقب إعلان الكشف النهائي بأسماء مرشحي رئاسة الجمهورية، وتحدثت مع زوجها أن الإخوان ليسوا الأقدر على إدارة البلاد، كما أنهم سبق أن أعلنوا عدم نيتهم للترشح لرئاسة الجمهورية إلا أنهم عادوا وأعلنوا مرشحا، فرفض الزوج كلام الزوجة، ونهرها، وبعدها اكتشفت الزوجة أن زوجها يشارك في مسيرة مرشح الإخوان، ويترك عمله ويقوم بطبع بوسترات دعائية على حسابه الخاص لمرسي. رفضت الزوجة فعل زوجها، وإنفاق أمواله على دعاية لمرشح الإخوان وبعدها علم الزوج أنها وصديقاتها اتفقن على انتخاب شفيق، والترويج له بين المعارف والأصدقاء، فقام الزوج بضربها وتلقينها علقة ساخنة، فطلبت الزوجة الطلاق لسوء معاملة الزوج، فرفض تطليقها، مما حدا بها لإقامة دعواها لخلعه.

مصري مقيم بالسعودية يرفض جميع المرشحين ويصوّت للراقصة «هياتم»!

من جهة أخرى أراد مصري مقيم بالسعودية ان يعبر عن رفضه لجميع المرشحين الثلاثة عشر لرئاسة الجمهورية المصرية وقام بوضع علامة «اكس» أمام صور المرشحين وكتب اسم الراقصة هياتم في نهاية بطاقة التصويت ورسم صورة لها مثل باقي المرشحين ووضع علامة «صح» أمامها.

وقد أثارت الواقعة السخرية على مواقع التواصل الاجتماعي خاصة ان هناك حملة أطلقها بعض الشباب على فيسبوك لترشيح الراقصة هياتم رئيسا لمصر احتجاجا على ما تشهده العملية الانتخابية من مفارقات.

وقد علّق نشطاء الانترنت على تصرف المصري بأنه يرى العملية الانتخابية المصرية مهزلة وان جميع المرشحين «يرقصون» للوصول الى الرئاسة ولهذا سخر المصري من الانتخابات وقام بترشيح الراقصة هياتم.

في حين كتب آخرون ساخرون «هياتم تخوض انتخابات الرئاسة رغم أنف اللجنة العليا للانتخابات الرئاسية».