|
أين السفارة من ذلك؟ ربما حرمة مظلومة! |
|
مهما كان هذه مصرية و حرمة. أين نخوة الشهامة و المروءة؟
لابد من تدخل المستشار القانوني بالسفارة. لاربما لم يكن لديها من يقف معها و خصوصاً مع مشاكلها مع زوجها.
و الله أعلم.
مع تحياتي و تقديري لكل المصريين بالكويت
الدكتور الأسد عمر السوهاجي
|
|