بعد الولادة بفترة قليلة تستطيع الأم تغذية الطفل عن طريق حليب الثدي، وعلى الرغم من أن إمدادات الحليب عملية فسيولوجية طبيعية إلا أن بالإمكان زيادة هذه الإمدادات من خلال أطعمة معينة، إليك أهمها:
إلى جانب خصائصه العلاجية يساعد الثوم على إدرار الحليب خاصة للأمهات الجدد، وعند الرغبة في إطالة أمد الرضاعة الطبيعية بذور الحلبة. يمكنك رش هذه البذور على الخضروات، أو تناول مغلي الحلبة، أو نقع البذور في الماء أثناء الليل وشربها في النهار.
بذور الشُمّر. يُعتَقَد أن بذور الشُمّر فعّالة في زيادة إدار حليب الثدي، كما يساعد تناولها المنتظم على تخفيف الإمساك وتحسين الهضم.
الثوم. إلى جانب خصائصه العلاجية يساعد الثوم على إدرار الحليب خاصة للأمهات الجدد، وعند الرغبة في إطالة أمد الرضاعة الطبيعية.
بذور الكمّون. تساعد هذه البذور على تخفيز إنتاج الحليب في ثدي الأمهات، كما تعتبر مصدراً جيداً للحديد.
بذور السمسم. يمكنك رش بذور السمسم على الخضروات أو شوربة العدس وغير ذلك من البقول.
الشوفان. يمتاز الشوفان بأنه غني بالكالسيوم والألياف والحديد. تناول الشوفان مع الإفطار يساعد على تحسين الرضاعة الطبيعية.
الخضروات الخضراء والحمراء. مثل البطاطا الحلوة والجزر، والتفاح الأخضر والخضروات الورقية الخضرات كالسبانخ والبروكلي والملوخية.