أعلنت وزارة الخارجية الجزائرية أن باخرة شحن ترفع العلم الجزائرى تعرضت لعملية قرصنة فى عرض البحر، وهى فى طريقها إلى ميناء مومباسا الكينى.

وذكر بيان صادر مساء أمس الأحد، عن الخارجية الجزائرية، أن طاقم باخرة الشحن "إم فى البليدة " يتألف من 27 عضوا من بين 17 شخصا يحملون الجنسية الجزائرية، فيما يحمل قبطان الباخرة وخمسة آخرون من أعضاء الطاقم الجنسية الأوكرانية أما بالنسبة للأربعة الآخرين فاثنان من جنسية فيليبينية وواحد يحمل جنسية أردنية وواحد يحمل الجنسية الإندونيسية.

وأضاف "البيان" أنه لم تعلن بعد أى جهة مسئولياتها عن عملية القرصنة، مشيرا إلى أن أجهزة وزارة الخارجية تتابع تطورات هذه القضية.