كشفت الشرطة الأمريكية، عن هوية منفذي الهجوم على معرض فني مناهض للإسلام كان يعرض رسومًا وصورًا إسلامية مسيئة في ولاية تكساس الأمريكية قرب مدينة دالاس، وهما "إلتون سيمسون ونادر صوفي".

وقالت الشرطة: إن صوفي لم يكن تحت رقابة مكتب التحقيقات الفيدرالي، واعترف أصدقاء عائلته بأنه عاش في باكستان لعدة سنوات، طبقًا لشبكة CNN الأمريكية، أما سيمسون، فكان معروفًا للمحققين الفيدراليين، واتهم بالكذب حول خططه للسفر إلى الخارج للجهاد في 2011.

وقبل الهجوم، نشر سيمسون تغريدة على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، يبايع فيها تنظيم داعش، مع وسم "هجوم تكساس".