رحبت فرنسا بدعوة خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز، بشأن احتواء الخلافات المصرية القطرية، واصفة إياها بالمؤشرات الإيجابية المهمة فى ظل وضع إقليمي مضطرب. وصرح المتحدث باسم الخارجية الفرنسية وعمان نادال - في تصريح له أمس - بأن بلاده تثنى على الوساطة الكويتية التي أتاحت التوصل لهذا الاتفاق القاضى بعودة سفراء السعودية والبحرين ودولة الإمارات العربية المتحدة إلى قطر. وتابع المتحدث:» نشيد بالاتفاق الذي تم التوصل إليه فى الرياض خلال قمة مجلس التعاون الخليجى التى انعقدت في السادس عشر من الشهر الجارى».