مع اقتراب موعد اختبارات نهاية العام الدراسي، عقدت وكيلة وزارة التربية مريم الوتيد اجتماعا مع القيادات التربوية أكدت فيه ضرورة التشدد في المراقبة منعا لحدوث أي عمليات غش من قبل الطلبة.وقالت: «لا نريد لعمليات الغش ان تتكرر كما حدث في العام الماضي»، مطالبة بضرورة تفتيش الطلبة قبل كل امتحان ومنع دخولهم مع الهواتف النقالة أو أي أراوق.وخاطبت القيادات التربوية قائلة:«راح أحملكم المسؤولية بأي تقصير أو فوضى في الاختبارات.. أنا بلغتكم وخلاص»، فرد عليها مدير منطقة مبارك الكبير طلق الهيم: «لن نتحمل المسؤولية بروحنا بل أنت معنا وكلنا نعمل في قارب واحد».