توقعات بحملة من الأخبار الكاذبة والمعلومات المغلوطة

بعد جولة على الانترنت لموقع مصريون في الكويت.. احذرواالحسابات المقلدة باسم السيسي.. وخذوا الأخبار من مصادرها الاصلية

 

خاص..مصريون في الكويت

مازالأصحاب العقول الضيقة والقلوب السوداء والايادي الآثمة يمارسون ألاعيبهم ومخططاتهمالتي ستدور عليهم..بل إنها دارت وتدور بالفعل.. وبإذن الله تسود ايامهم أكثروأكثر.. هؤلاء المأجورين والمضللين و(المعر؟ين) يحاولون قدر جهدهم تشويه صورة المرشحالرئاسي عبدالفتاح السيسي.. الذي نزل على رغبة الشعب في 30 يونيو وأعلن بيانهوبيان كل المصريين الشرفاء في 3 يوليو.

هؤلاءالأخوات (المعر؟ين) و (المعر؟ين) عليهم ولهم.. قاموا بتقليد وتزوير حسابات مشابهةتماما لحسابات المرشح السيسي على مواقع التواصل الاجتماعي فيسبوك وتويتر وغيرهما..على الرغم أن الحسابات لم تدشن إلا قبل ثلاثة ايام فقط.. بل أن بعض الحساباتالمزورة تسبق في تاريخ إنشائها حساب السيسي نفسه بيوم.. حيث ان حساب السيسي أنشيءفي 30 مارس بينما أحد الحسابات أنشيء في 29 من نفس الشهر. حتى بات من الصعب جدا أنتعرف الحساب الصحيح من المقلد والمزور.. بل أن الناس أخذت تتهافت على الحساباتالمقلدة والمزورة معتقدة بانها الحسابات الأصلية.

ولأننا نحن موقع (مصريون في الكويتwww.egkw.com) نعاني من الحسابات المزورة المقلدة لنا فقد قمنا بجولة على الانترنت أذهلنا هذا الكم الهائل من الحسابات المقلدة.. لكن الواضح أن هناك حسابواحد فقط المقلد بعناية وباحترافية من الواضح أنه كلف مبلغ كبير من اراد أن يشوهصورة الرجل المرشح الرئاسي.

وهنايحذر موقع (مصريون في الكويتwww.egkw.com) كلالمصريين من عدم التدقيق في كل ما سوف ينشر على حسابات السيسي خصوصا في فيسبوكوتويتر ويوتيوب وانستجرام خلال القادم من الايام حيث الواضح ان هذه الحسابات معدةوتمشي بوتيرة متأنية حتى يثق بها الناس ومن ثم تبدأ في بث سمومها.

وللتأكيدوالتوضيح ومن خلال التواصل مع الدكتور أحمد كامل أحد المسؤولين الكبار في حملةالمرشح عبدالفتاح السيسي أكد لنا أن الحسابات التي تديرها الحملة هي:

فيسبوك:www.facebook.com/alsisiofficial

تويتر:@alsisi_official

علما بأن صفحة الفيسبوك الأصلية بها عنوانين الحسابات الأصلية لحملة السيسي على مواقع التواصل الاجتماعي والموقع الاصلي له.
نأمل من كل محبي الحق تعميم هذه الرسالة حيث الواضح أن القادم من الايام سيحمل الكثيرمن الالاعيب وعلينا إنطلاقا من الحس الديني والوطني أن نبين الحق ونساعد على إظهارالحقيقة.