ذكرت صحيفة الإندبندنت البريطانية أنباء عن الاشتباه في ثلاث حالات بعد هجوم النظام على ضواحي دمشق في 21 أغسطس الذي دفع الولايات المتحدة إلى التهديد بعمل عسكري. فقد بدأ مفتشوا الأمم المتحدة في التحقيق في سبع حالات تشير إلى استخدام الأسلحة الكيميائية داخل سوريا بينها ثلاث حالات وقعت بعد هجوم واسع النطاق في 21 سبتمبر والذي دفع الولايات المتحدة إلى الدعوة إلى التدخل العسكري في البلاد. ويأتي هذا الإعلان بينما يتحرك مجلس الأمن نحو التصويت في نيويورك على قرار سوف يطالب بشار الأسد بالتخلي عن ترسانته النووية.

وقد ذكرت الأمم المتحدة في بيان دون الخوض في تفاصيل بشأن المسألة أنه يجري التحقيق الآن في الثلاث حوادث الأخيرة التي وقعت في موقعين شرق العاصمة السورية دمشق وآخر في شمال غرب البلاد.