حصل أستوديو دريموركس فى هوليوود وشركة الإنتاج "بارتيسيبانت ميديا" على حقوق تصوير فيلم عن تستر الكنيسة الكاثوليكية على قضايا الاعتداء الجنسى.

واشترى القائمون على الفيلم حقوق إنتاجه عن قصة حول كشف فريق التحقيق بصحيفة "بوسطن جلوب" عن كيفية تآمر أبرشية بوسطن لإخفاء حالات تحرش الكهنة جنسيا بالأطفال.

وأدت مقالاتهم إلى استقالة الكاردينال برنارد لو فى 2002، وفازت الصحيفة فى 2003 بجائزة بوليتزر عن نشر تقارير فى مجال الخدمة العامة.

ومن المقرر أن يقوم توم مكارثى، مخرج فيلمى "ذى ستيشن إيجنت" أو"عامل المحطة" و"ذى فيزيتور" أو"الزائر" بإخراج الفيلم ويشارك فى كتابة السيناريو.