ارتكتبت إسرائيل جريمة ضد الإنسانية بقنص شاب فلسطينى مبتور القدمين، فقد "عاش عظيما واستشهد بطلا".

ابراهيم أبو ثريا الذي تحدى إعاقته وتظاهر رفضًا لقرار ترامب، حيث يعتبر مشهد قنص "البطل الزاحف" لطمة على وجه المنظمات الحقوقية والدولية