تحدث الشيخ أحمد الطيب عن أعمال العنف التي تحدث في ميانمار منددا بموقف كل من حكام الدول العربية والدولية وكذلك المنظمات الحقوقية التي ترعى حقوق الإنسان.
قال أن الموقف العالمي سيكون مختلفا لو كانت الطائفة المضطهدة في بورما يهودية أو مسيحية أو بوذية أو من أي ملة غير الإسلام .
كما شدد على أن الأزهر لن يقف مكتوف الأيدي أمام ما يحدث لمسلمي بورمامن القتل والتعذيب التي لن يقبل بها أي دين أو عرق .