تتعرض الودائع الأجنبية في المصارف القطرية لمزيد من التراجع بعد أن وصلت في يونيو الماضي إلى أدنى مستوياتها في عامين.
وتعتزم عدد من البنوك الخليجية سحب ودائعها في المصارف القطرية لدى استحقاقها.
وأودعت المصارف الخليجية، الأموال لدى المصارف القطرية قبل المقاطعة العربية الرباعية لأن سعر الفائدة بين المصارف القطرية كان قد سجل أعلى مستوى في الخليج.
وتمثل الودائع الأجنبية لدى البنوك القطرية 22% من إجمالي الودائع، التي تراجعت بـ 7.5% إلى 47 مليار دولار في يونيو مقارنة مع الشهر الذي سبقه.