أصدرت المحكمة الجنائية في مقاطعة كاتالونيا الإسبانية يوم الأربعاء، حكمًا بالسجن 21 شهرًا على مهاجم فريق برشلونة ليونيل ميسي ووالده بعد إدانتهما بالتهرب الضريبي.
وليس الليو أول اللاعبين التي يُحكم عليهم بالحبس، فقد وقع بعض لاعبي كرة القدم الآخرين في شر أعمالهم، وقضوا أيامًا خلف القضبان.
أدم جونسون
لاعب ليفربول الإنجليزي، والذي حُكم عليه بالسجن 6 سنوات لممارسته الجنس مع قاصر لم تتجاوز من العمر الـ15 عام، كما قضت المحكمة وقتها بشطبه من سجلات اتحاد كرة القدم الإنجليزي، وحرمانه من ممارسة أي نشاط كروي.
ستيج توفتينج
الدنماركي لاعب بولتون الإنجليزي السابق، وقد حُكم عليه بالحبس 4 أشهر، بعد شجار تورط فيه اللاعب في مطعم بمدينة كوبنهاجن.
جوي بارتون
لاعب إنجليزي أخر سُجن إثر مشاجرة تمت في ليفربول، وكان وقتها لاعبًا في نيوكاسل الإنجليزي، وحُكم على اللاعب بالحبس لمدة 6 شهور، بعد أن اعترف بالتهم الموجهة له.
ريني هيجيتا
حارس مرمى كولومبيا، الذي اشتهر في مونديال 1990 بشعره الكثيف وصدة العقرب، لم يسلم من قبضة الشرطة أيضًا، فقد تورط مع بعض مهربين المخدرات في كولومبيا، وتم حبسه لمدة 7 أشهر.
إيدموندو
اللاعب البرازيلي الذي كان ضمن صفوف منتخب 1998، صدر ضده حكمًا بالسجن والأعمال الشاقة لمدة 4 سنوات ونصف، بعد أن دهس ثلاثة أشخاص بسيارته.