مصريون فى الكويت
مصريون فى الكويت
مصريون فى الكويت
مصريون فى الكويت
مصريون فى الكويت
مصريون فى الكويت
مصريون فى الكويت
مصريون فى الكويت
جريدة يومية
جريدة يومية
جريدة يومية
جريدة يومية
جريدة إلكترونية
جريدة إلكترونية
جريدة إلكترونية
جريدة إلكترونية
إجعلنا صفحتك الرئيسية
أضفنا للمفضلة
أول موقع للمصريين في الخارج - سبتمبر 2005
أخبر صديق عنا
الرئيسية
لوحة شرف
من نحن
فريق العمل
انضم لفريق العمل
اتصل بنا
إعلن معنا
اعلان بالبريد الإلكتروني
عن مصر
الدستور
التــــاريخ
مصر زمان
استفتاء 2011
للمصريين بالخارج
ملف عضوية نقابة الصحفيين
المعاملات القنصلية
تجديد جواز السفر
تجديد تصريح العمل
التصديقات
شهادات الميلاد
الأحوال المدنية
حالات الوفاة
التأشيرات
الاتصال بالقنصلية
القنصلية في صور
البعثة الدبلوماسية
السفارة
القنصلية
المكتب التجاري
المكتب العسكري
المكتب العمالي
المكتب الثقافي
مجلس الجالية
نبذة
الأعضاء
اللجان
الصحفيون المصريون
إرشـــادات عامة
التسجيل بالقنصلية
عن الكويت
الدستور
التاريخ
الكويت زمان
أخبار مصر
أخبار الكويت
الوطن العربى
أخبار العالم
مال وأعــمال
أخبار رياضة
الثقافة والفن
حوادث وقضايا
ديـن ودنـــيا
صحتك بالدنيا
تنمية بشرية
الاسرة والطفل
مجتمع
إلى رحمة الله
مفقودات
جوازات السفر
مواقيت الصلاة
القران الكريم
أسعار العملات
حالة الطقس
حركة الطيران
مصر
الكويت
مخالفتك المرورية
استعلام عن منع السفر
فواتير الكهرباء
فواتير التليفون
البطاقات المدنية
الجمارك فى مصر
هواتف تهمك
مواقع تهمك
مواعيد السنيما
قصة نجاح مصرية
انشر إعلانك بالمجان
أضف مقال
أضف إهداء
كتاب الموقع
شكاوى وأقتراحات
روائع الغناء المصرى
فيديوهات المصريين
تاريخ الخبر :
05/03/2011 08:33
اّخر تحديث :
05/03/2011 08:33
قصة عجيبة لن تتمالك دموع عينيك حين تقرأها p:
منقول - محمد جاموس
هاهي عقارب الساعة تزحف ببطء لتصل إلى السادسة مساء في منزل زوجة الفقيد أبي محمد
التي تقضي اليوم الأول بعد رحيل زوجها الشاب إلى جوار ربه , ولسان حالها تجاهه وهي ترمق صخب الدنيا :
جاورتُ أعدائي وجاور ربه شتان بين جواره وجواري
غصَّ البيت بالمعزين رجالا ونساء صغارا وكبارا ...
اصبري يا أم محمد واحتسبي , وعسى الله أن يريك في محمد ذي الثلاثة أعوام خير خلف لأبيه ...
وهكذا قضى الله أن يقضي محمد طفولته يتيم الأب , غير أن رحمة الله أدركت هذا الغلام , فحنن عليه قلب أمه فكانت له أما وأبا ..
تمر السنون ويكبر الصغير وينتظم دارسا في المرحلة الابتدائية ..
ولما كُرِّم متفوقا في نهاية السنة السادسة أقامت له أمه حفلا رسم البسمة في وجوه من حضر ولما أسدل الليل ستاره وأسبل الكون دثاره
سارَّتْه أمه أن يا بني ليس بخاف عليك قلة ذات اليد عندنا، لكني عزمت أن أعمل في نسج الثياب وبيعها، وكل مناي أن تكمل الدراسة حتى الجامعة وأنت في خير حال، بكى الطفل وهو يحضن أمه قائلا ببراءة الأطفال: (ماما إذا دخلت الجنة إن شاء الله سأخبر أبي بمعروفك الكبير معي) تغالب الأم دموعها مبتسمة لوليدها.
وتمر السنون ويدخل محمد الجامعة ولا تزال أمه تنسج الثياب وتبيعها حتى كان ذلك اليوم ...
دخل محمد البيت عائدا من أحد أصدقائه فأبكاه المشهد.وجد أمه وقد رسم الزمن على وجهها تجاعيد السنين، وجدها نائمة وهي تخيط، لا يزال الثوب بيدها..كم تعبت لأجل محمد! كم سهرت لأجل محمد! لم ينم محمد ليلته تلك ولم يذهب للجامعة صباحا..عزم أن ينتسب في الجامعة ويجد له عملا ليريح أمه من هذا العناء ..
غضبت أمه وقالت: إن رضاي يا محمد أن تكمل الجامعة منتظما وأعدك أن أترك الخياطة إذا توظفت بعد الجامعة وهذا ما حصل فعلا ..
هاهو محمد يتهيأ لحفل التخرج ممنيا نفسه بوظيفة مرموقة يُسعد بها والدته وهذا ما حصل فعلا ..
محمد في الشهر الأول من وظيفته وأمه تلملم أدوات الخياطة لتهديها لجارتها المحتاجة، ومحمد يعد الأيام لاستلام أول راتب وقد غرق في التفكير: كيف يرد جميل أمه! أيسافر بها! أيسربلها ذهبا! لم يقطع عليه هذا التفكير إلا دخول والدته عليه وقد اصفر وجهها من التعب، قالت يا بني أشعر بتعب في داخلي لا أعلم له سببا، هب محمد لإسعافها، حال أمه يتردى، أمه تدخل في غيبوبة، نسي محمد نفسه نسي عمله.. ترك قلبه عند أمه لا يكاد يفارقها، ولسان حاله:
فداك النفس يا أمي .... فداك المال والولد
وكان ما لم يدر في حسبان محمد.. هاهي الساعة تشير إلى العاشرة صباحا،
محمد يخرج من عمله إلى المستشفى، ممنيا نفسه بوجه أمه الصبوح ريانا بالعافية، وعند باب القسم الخاص بأمه استوقفه موظف الاستقبال وحثه على الصبر والاحتساب..صعق محمد مكانه! فقد توازنه! وكان أمر الله قدرا مقدورا، شيع أمه المناضلة لأجله، ودفن معها أجمل أيامه، ولحقت بزوجها بعد طول غياب، وعاد محمد يتيم الأبوين ..
انتهى الشهر الأول ونزل الراتب الأول لحساب محمد.. لم تطب نفسه به، ما قيمة المال بلا أم! هكذا كان يفكر حتى اهتدى لطريق من طرق البر عظيم، وعزم على نفسه أن يرد جميل أمه حتى وهي تحت التراب، عزم محمد أن يقتطع ربع راتبه شهريا ويجعله صدقة جارية لوالدته، وهذا ما حصل فعلا..
حفر لها عشرات الآبار وسقى الماء وبالغ في البر والمعروف، ولم يقطع هذا الصنيع أبدا حتى شاب عارضاه وكبر ولده ولا يزال الربع مُوقفاً لأمه، كانت أكثر صدقاته في برادات الماء عند أبواب المساجد؛ وفي يوم من الأيام وجد عاملا يقوم بتركيب برادة عند المسجد الذي يصلي فيه محمد، عجب محمد من نفسه ! كيف غفلت عن مسجد حينا حتى فاز به هذا المحسن !! فرح للمحسن وندم على نفسه! حتى بادره إمام المسجد من الغد شاكرا وذاكرا معروفه في السقيا!
قال محمد لكني لم أفعل ذلك في هذا المسجد ! قال بلى جاءني ابنك عبد الله – وهو شاب في المرحلة الثانوية - وأعطاني المبلغ قائلا :
هذا سأوقفه صدقة جارية لأبي , ضعها في برادة ماء , عاد الكهل محمد لابنه عبد الله مسرورا بصنيعه !
سأله كيف جئت بالمبلغ ! ليفاجأ بأن ابنه مضى عليه خمس سنوات يجمع الريال إلى الريال حتى استوفى قيمة البرادة !
وقال : رأيتك يا أبي منذ خرجتُ إلى الدنيا تفعل هذا بوالدتك .. فأردت أن أفعله بوالدي ..
ثم بكى عبد الله وبكى محمد ولو نطقت تلك الدمعات لقالت :
إن بركة بر الوالدين تُرى في الدنيا قبل الآخرة !
وبعد .. فيا أيها الأبناء ..
بروا آباءكم .. ولو ماتوا .. يبركم أبناؤكم
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاتهم
الخيارات
نسخة سهلة للطباعة
أرسل هذا الموضوع لصديق
أضف للمفضلة
Facebook
اقرأ أيضاً
ديـن ودنـــيا
دار الإفتاء: "الحوت الأزرق" حرام شرعًا
ما الحكمة من الصلاة على سيدنا إبراهيم دون سائر الأنبياء في التشهد؟
خالد الجندي: أول حالة خروج من الجنة كانت بسبب "الفتي" (فيديو)
ننشر كلمة شيخ الأزهر بمناسبة الاحتفال على مرور 50 عاما على تأسيس الجمعية الإسلامية بلشبونة
الإعجاز العددي في سورة الكوثر
الطيب خلال لقائه بوفد أمريكى : الأزهر اختار المواجهة العملية للتطرف والإرهاب
السعودية تنفى فرض رسوم على المعتمرين المقيمين بداخلها
السعودية تنفى فرض رسوم على المعتمرين المقيمين بداخلها
لماذا لم يؤذن سيدنا محمد ﷺ طوال حياته؟
خالد الجندي: فوائد البنوك ليس لها علاقة بالربا (فيديو)
اخبار مرتبطة
"برهامي": يجوز معاشرة الزوجة المستحاضة
يااااااارب ine.com >onl
لاتشتري هذه المنتجات i
هل نحتاج إلى حجر للتنبيه؟ loan
حملة لمنع محاضرة للرسام المسىء للرسول
بريطانيا تسمح برفع الآذان عبر مكبرات الصوت في المسجد المركزي بجلاسكو خلال رمضان
خالد بن الوليد ine.com
كيف نكفر ذنوبنا ine.com
لساناً ذاكراً ine.com >
أمثال محرمة ine.com >on
أخبار أخرى
خبير اقتصادي : " السيسي تخطى كل الخطوط الحمراء"
إلغاء نظام الكفيل في السعودية .. المصريين في بلدهم الثاني السعودية ومحدش وصي عليهم.. تحية للملك سلمان
عاجل : إلغاء شرط المالك الأول للسيارات فى مصر
للتعاقد الفورى لدولة الإمارات مدرسين ومدرسات لجميع التخصصات بمزايا وراتب 9000 درهم
بيان بأسماء جوازات السفر الجديدة الواردة للقنصلية المصرية في الكويت بتاريخ 6 يناير 2015
أنا كويتي.. وأنت وافد
اعلان وزارة التربية الكويتية عن حاجتها لمعلمين ومعلمات للعام الدراسي 2015/2014
نتائج الثانوية العامة - علمي lo
المهرجان المصري لمركز الإمارات العربية المتحدة للصرافةyday loan
الملا للصيرفة ine.com >
تعليقات القراء
ملاحظة هامة: جميع الاراء والتعليقات تعبر عن وجهة نظر اصحابها فقط.
عدد الردود: 1
فاطمة شديد
أبكتنى فعلا
ربنا يعينا على بر والدينا
أضف تعليق
الاسم
البريد الإلكتروني
عنوان التعليق
النص
تعليقات الفيس بوك
Developed by :HardTask
إشراف : أمــجد جــــلال
إدارة : هانــى جـــــلال
مصريون فى الكويت
مصريون فى الكويت
مصريون فى الكويت
مصريون فى الكويت
مصريون فى الكويت
مصريون فى الكويت
مصريون فى الكويت
مصريون فى الكويت