إنها قصة عن العنصرية البغيضة عندما جلست الطفلة قرب هذا الشاب حاول الأهل إبعادها عن مكانها بسبب عنصريتهما. بعد قليل تخرج الممرضة وتطلب من الجميع الأم والأب والطفلة والشاب الأسمر أن يدخلوا جميعاً إلى الطبيب. وفي غرفة الطبيب يعرفهما الطبيب إلى هوية هذا الشاب الأسمر الذي تبرع لطفلتهما وأنقذ ابنتهما من الموت.