لم تكن أصداء الثورة المصرية والتونسية على المستوى المحلي فقط او مستوى البلاد العربية ولكن تجاوزت حواجز المكان ووصلت لقلوب شعوب العالم.
وظهر فى كل مكان فى العالم، مؤيدين للثورة التونسية وشقيقتها الثورة المصرية بعد ان انتهيا بتحقيق مطالبهم ونيل الحرية.
فقامت في بلجيكا مجموعة من رابطة الالتراس المنتمية لنادي ستاندر ليياج بوضع لافته في مدرجات ملعب موريس ديفراسن بكتابة كلمه تحرير بحروف إنجليزية مع وضع علمي مصر وتونس وذلك خلال مباراة جينك التي انتهت بالتعادل السلبي.