نعت الحكومة الإيرانية والسلطات الدينية، اليوم مقتل القائد العام للحرس الثوري "حسن حمداني" في سوريا في هجوم لتنظيم داعش، والذي كان يعمل مستشارًا لدى بشار الأسد.

ووصف الرئيس الإيراني "حسن روحاني" مقتل القائد البارز، بأنها خسارة كبيرة سبًبت ألمًا عميقًا، كما يعتبره أحد الضباط الذين ساهموا في تطوير الحرس الثوري الإيراني خلال حرب العراق "1980-1988".