توقعت دراسة بيئية حديثة أن يتكبد العالم أكثر من 326 تريليون دولار بحلول عام 2200 نتيجة ظاهرة الاحتباس الحرارى وارتفاع درجات حرارة القطب الشمالى.
وأحصى الباحثون فى جامعة "كامبريدج" الأضرار الاقتصادية المتوقعة بسبب ذوبان الجليد والاحتباس الحرارى فى القطب الشمالى، حيث تنبئوا بأضرار اقتصادية إضافية بقيمة 43 تريليون دولار، إذا ما استمر القطب الشمالى فى الذوبان، واستمرت انبعاثات الغازات الدفيئة فى به، ومعدلات العمل كالمعتاد.