ومازالت التكنولوجيا تتحدث عن نفسها، فيعد الجسر المائى الذى يصل بين الدنمارك والسويد من أكثر الإنجازات المعمارية التى لم يلق عليها الضوء بشكل كبير على الرغم من تصميمه بحيث يكون جسرا ونفقا فى نفس الوقت يسمح بالمرور تحت الماء. فوفقًا لما ورد بموقع "بورد باندا" أنشأ هذا الجسر فى عام 2000 واختصر الطريق بين البلدين بشكل تكنولوجى متطور، وكان من تصميم المهندس السويدى " أوريسند" والدنماركى " جورج" والجسر يمتد نحو كيلو متر فى عمق البحر.