لجأ وافد سوري إلى أسلوب الخديعة، ولكن هذه المرة مع وزارة الداخلية، حيث عمد إلى إخفاء شخصيته بانتحال صفة ضابط كويتي، مستغلا ذلك في النصب على الفتيات.
وفي محاولة منه لتثبيت حيلته، لجأ الوافد السوري إلى خديعة أخرى بأن نسب نفسه إلى إحدى العائلات الكويتية العريقة، وبات يمضي على ثقة من أمره.
لكن تلك الثقة سرعان ما تبددت بعد أن تنبهت له عين الداخلية، حيث رصدت الوافد المنتحل لشخصية الضابط، وقامت على الفور بضبطه، فيما يخضع حاليًا للجهات المختصة للتحقيق معه.