قال مصطفى أبو حسين، بمنطقة آثار وسط الدلتا، وعضو مجلس إدارة مؤسس باتحاد الأثريين المصريين، إنه انتابتنى حالة من الحزن عندما رأيت تلك الصور التى بها عملية نقل وثائق تراثية من مخطوطات وأوراق و حجج ترجع إلى العصر الملكى، على أيادى أثريين مصريين من مسجد الرفاعى "الدفتر خانة" إلى عمارات الأوقاف، منذ أربعة شهور، بالقرب من ذات المكان بالقلعة والتى ربما لا تقل أهمية عن وثائق أخرى موجودة بالمجمع العلمى بالتحرير.